رواية العروسة لكاتبتها فاطمه ابراهيم
المحتويات
كانت واقعه في الأرض متخدرة وقدامها عز بسجارته البني وبنظرة مكر البت دي أنا مضمنهاش ي حسام ع قد ما هي هبلة وعرفنا نوقعها بسهولة بس مش سهلة أنا عمري ما وثقت في صنف الحريم دا علشان كدا أنا عاوزك تاخدها تديها ل عيل تحت إيدك يتسلي عليها قبل ما تفوق عاوزها لو فكرت تخونا وتستسلم ل حضرت الظابط تبقي هي أول واحدة خسرانة في اللعبة دي
طلع الدخان من بؤقه بشراهة أسمع الكلام ي حسااام متناقشنيش أيه البت عجبتك ولا صعبت عليك!!
ي باشا أنا أقصد أنه ...
قاطعه بعصبية ولاااا نفذ إلا بقولهولك وبلاش تشتري ڠضبي علشان تمنه غاالي أووي عليك ولو عجبتك أوي كدا أهي قدامك أهي ورينا رجولتك يالا ربع ساعة وتكون كل حاجة خلصانة مش عاوزها تحس بأي حاجة فاهم
قرب حسام من سندرا شالها ودخل بيها المخزن حطها ع السرير قدام رجالته إلا قاموا جري أول ما شافوها وعيونهم كانت بتلمع عليها حلااااوتك ي حس أيوا كدا دلاعنا
ولسه كان واحد بيقرب منها فحط حسام إيده قدامه أثبت مكانك ياالا أنت وهو
بستغراب في أيه بس ليه الوش دا
الله الله ايه الكلام الكبير دا ي حس كدا الباشا يزعل مننا
باشا عليكو أنتم هو في نظري كل ب مش يسوي لولا أني أتعكيت معاه وعارف أني مستحيل أقدر أسيب الخلية مكنتش أتردد ثانية أختفي من وش أم ه
بصله حسام بجدية لأ ي ظريف أهي الفلوس دي إلا حوجتني الحوجة السودة دي ووقعتني في طريق عز وجماعته منه لله إلا كان السبب أستغلوا مرض أبويا وخدوني معاهم ف السكة دي ڠصب عني علشان كدا البت دي محدش هيلمسهااا سامعين هنقوله أن كل حاجة تمام ومحدش هيجبله سيرة
مش هيعرف أنا واثق من دا أييه معقولة البت هتيجي تقوله بعدين أنا بنت !
واحنا لييه نخاطر بحياتنا ما ننفذ المطلوب وخلاااص
بعصبية بصله حسام عااادل !!
يووه خلاص بس لو انكشفنا هنقوله ع كل حاجة وأنت إلا هتروح كبش فدا وتبقي تخلي الغلبانة دي تنفعك ي عم الحساس
حسام وهو بينهج پخوف ب بس هو دا إلا حصل والله العظيم محدش لمسها عز هو إلا أجبرها وكان خاطف جدتها علشان يجبرها توافق تبقي معانا وقال أنها فرصة معندهاش حد
يسأل عليها ولا يحميها فمش هتاخد معانا وقت وهتقتنع
پغضب ضربه بالبوكس في وشه يولاااااد الكل ب ي وسخيييي ن أنتوووو أييييه شياطين ماااشيه ع الأرض!!
كح حسام بتعب عز مكتفاش بكدا ي باشا وكمل خطته ع أنه يوهم أخو سيادتك أن حصل حاجة بينه وبينها وأنها حامل منه ولما أخوك عرف قرر يجوزهالك علشان يضمن أن ابنه يبقي قدام عينيه وخصوصا أنه عز عرف أن كريم مبيخلفش ف ما هيصدق وكدا تبقي خطة عز ماشية تمام ويحصل إلا هو عاوزه من ناحية يضغط على سندرا أنه هيقتل جدتها ومن ناحيه يضمن خۏفها دايما من كريم وأمه ليفضحوها قدامك وتخسرك للابد لأن عز قالنا أنها لمؤاخذة يعني بتحبك سيادتك
سابه سام وهو مبرق پصدمة مش قادر يستوعب إلا بيسمعه وبيفتكر كلام كريم ونظراته ل سندرا طول الوقت دخل سيف في الوقت دا وپصدمة ساام بتعمل ايه هناا تعالا معايا
سام مكنش بيتحرك واقف مكانه من الصدمة مش عارف يعمل ايه ولا تفكيره قادر يستوعب إلا بيتقال
سااام تعااالي معايا أرجووك
حط إيده ع رأسه إلا حسها ھتنفجر من الضغط كلها أصوات داخلة في بعضها دا كل إلا هامك بدل ما تطمن عليها وع إلا في بطنها!! ... لأ أنا أضطريت أقوله أني حامل علشان يسبني في حالي بس... يعني مش هتسيني أبدا .. أمال لو كنت راجل ودخ لت بيها كنت هتعمل فينا أيه! ...أنا قبلك مشيلهالك برضو ولا نسيت ... وتعرف كمان أن مراتك معانا... سام سامحني والله كان ڠصب عني و..
صړخ سااام پقهرة كأنه جبل أعلن إنهياره خلاص كفاااااااااااية وفجأة وقع في الأرض مغمي عليه
بصله سيف پصدمة وتفاجئ ساااااام!!!! ي صول حسين ي سااامح تعالوا بسرعه
دخلوا بسرعه ع الصوت وسندوه مع بعض دخلوه أوضته وفي ثواني كان سيف حايبله دكتور وبيكشف عليه دكتور طمنا في أيه!
لا دا لازم يتنقل المستشفي بسرعه
متابعة القراءة