عمياء دخلت حياتي
المحتويات
يا ندى شدى حالك انا ما كنتش عاوز اقولك بس كان مسيرك هتعرفى
احمد بيبص لقى ندى وقعت فى الأرض مغمى عليها جرى عليها وشالها وقال لنعمت تنزل للبواب تخليه يجيب دكتور بسرعه
نزلت بسرعه وكان فى دكتور فى العماره البواب طلع جابه ونزل الدكتور وكشف عليها واعطاها حقنه مهدئه وقال أنها عندها اڼهيار عصبي وانه اعطاها مهدىء والأفضل تسبها تنام شويه عشان ترتاح
وشويه ترجع تقول بابا ما متش ارجوك يا احمد ودينى عند بابا انتوا ليه بتعذبونى عشان ما بشوفش ومش هعرف اروح لوحدى حرام عليكوا بتعملوا فيا ليه كده نفسي اروح ليه ياخدني فى حضنه انا مابحسش بالأمان الا لما اكون معاه وفى حضنه
احمد بعد الشړ عليكى يا ندى ليه بتقولى كده دا انتى شابه صغيره زى القمر لسه العمر أمامها والحياه الحلوه كلها
وفجأه بعدت عن احمد وقالت بابا لازم يجى هنا واحسس على ملامحه واحضنه انت فاهم
احمد اه طبعا اكيد انا هنزل دلوقتى اشوف ايه الاجراءات وهمشي فيها علطول هو كمان كان موصى بكده
ونزل احمد
ندى ظلت على سريرها تبكى ونعمت دخلت تواسيها
دخل الشاب اللى مسلطاه الجاره على ندى العماره والبواب جالس واتفاجىء بدخوله
فأسرع اليه واوقفه انت مين وجى لمين
قال له الشاب انا جى لأستاذ احمد اللى فى الدور الثالث قال له البواب زى ما احمد قال لو حد سأل علينا قول ما فيش حد هنا فقال له مافيش حد ساكن هنا اسمه ا احمد الشاب قال له ا احمد والانسه ندى وعندهم خدامه اسمها نعمت البواب رجع قال له لا اكيد مش فى العماره دى يمكن عماره تانيه جنبنا
متابعة القراءة