قصة سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام

موقع أيام نيوز

لقد صبأ عمر 
فعمر قاله كداااااب أنا مغيرتش ديني أنا أسلمت وقولت أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ..
راحوا أهل قريش المشركين متجمعين حوالين عمر وقعدوا يضربوا فيه !!
عمر يسكت ! لأ طبعا .. 
لو عمر بن الخطاب بشدته وقوته سكت امال مين اللي هيضرب !!
رايح قايم هو كمان فيهم ضړب 
فضلوا يضربوا في بعض لحد ما عمر تعب ووقع على الأرض  
فاتجمعوا حواليه وهو بيقولهم  
اعملوا إللي تعملوه والله لو كنا ثلاثمائة رجل هنطلعكم من البلد دي يا نسيبهالكم ونمشي ..
وهما بيكملوا ضړب في بعض  
جه واحد من كبار قريش و كبير في السن 
فقالهم في إيه !!
بتضربوا في بعض ليه !!
ف المشركين قالوله إن عمر أسلم وغير دينه ..
فقالهم وانتم مالكم !! 
واحد أختار إنه يغير دينه هو حر  
عايزين منه إيه بقي ! 
هو انتوا فاكرين إن قبيلته هتسكتلكوا !!
دول مش هيسيبوكم غير لما ينتقموا منكم ..
سيبوه سيبوه 
فسابوا عمر ..
ومين الراجل ده !
هو العاص بن وائل 
طبعا المشركين كانوا بيؤذوا المسلمين ومكنش في حد يقدر يروح يصلي عند الكعبة ..
بعد ما عمر أعلن إسلامه بدأ يجهر بدعوة الإسلام 
وراح صلي عند الكعبة ..
طبعا المشركين كانوا بيأذوا أي حد من المسلمين حتي النبي ﷺ لما يروح يصلي عند الكعبة  
فبعد إسلام عمر و شجاعته وقوته  
بدأ المسلمين هما كمان يصلوا عند الكعبة من غير ما حد من المشركين يأذيهم 
عمر بن الخطاب كان تاني واحد يجهر بدعوة الإسلام بعد النبي ﷺ ..
امال مين أول واحد بعد النبي ﷺ يجهر بدعوة الإسلام !
أبو بكر الصديق ..
وكان المشركين بيؤذوه جدا !!
في يوم من الأيام كان أبو بكر الصديق بيدعو الناس عند الكعبة فقام الكفار وقعدوا يضربوه ويدوسوا عليه لحد ما وقع في الأرض وأغمي عليه !!
كل دة عشان يسيب الدعوة إلي الله 
لكن أبو بكر ماسبش الدعوة إلى الله وصمم يكمل في دعوته 
لما النبي ﷺ أمر الصحابة بالهجرة للحبشة خرج معاهم أبو بكر 
ف قابل واحد اسمه ابن الدغنة من أشراف العرب
فقال لأبو بكر إنت رايح فين !
أبو بكر قاله مهاجر للحبشة عشان يعبد ربنا هناك لأن المشركين بيؤذوه ..
ابن الدغنة قاله لأ إنت راجل بتحسن لأقاربك بالمال أو الخدمة 
وإنت صادق في كلامك عمرك ما كنت بتكذب
و بتساعد الضعيف واليتيم 
و بتكرم ضيوفك وأي حاجة فيها خير مش بتتأخر عنها
قعد ابن الدغنة يبينله صفاته الجميلة كلها عشان يطمنه ويجبر خاطره وبعدين قاله 
ارجع مكة وانت هتبقى تحت حمايتي
رجع أبو بكر الصديق لمكة مع ابن الدغنة وراح عند الكعبة ووقف بين كبار قريش وقالهم  
أنا سأجير أبا بكر.. 
يعني أبو بكر هيكون في حمايتي 
فرجع أبو بكر لبيته وبدأ يصلي ويقرأ القرآن في مكان زي البلكونة كدة واللي في الشارع شايفينه 
أبو بكر رقيق القلب جدا فمبيقدرش يمسك دموعه لما يقرأ القرآن 
Adel 
فكان يقرأ القرآن ويصلي ويبكي 
فالنساء والأطفال وهما ماشيين و يشوفوه يقفوا ويسمعوا القرآن و يشوفوا أبو بكر متأثر أوي كدة ليه ..
طبعا أهل قريش مش عاجبهم الوضع
النساء والأطفال هيفتنوا بأبي بكر كده ومش بعيد يدخلوا الإسلام بسبب سماعهم للقرآن ..
راحوا لابن الدغنة قالوله 
بص بقي شوف صاحبك دة 
يا إما تخليه يصلي جوة بيته يا إما يرد عليك جوارك لأننا مش هنسكت!!
فراح ابن الدغنة لأبو بكر وقاله  
إن قريش اشتكوا..
فإما تصلي جوة بيتك أو ترد علىا جواري 
فأبو بكر قاله 
لأ أنا هرجعلك جوارك وحمايتك وهرضى بجوار ربنا 
فقام ابن الدغنة فقال 
يا معشر قريش إن ابن أبى قحافة قد رد عليا جوارى 
فشأنكم بصاحبكم..
فكان الصديق يتأثر بالقرآن الكريم 
ودة يدل على رسوخ يقينه وقوة حضور قلبه مع الله عز وجل
ومع معاني الآيات اللي بيتلوها
وبكاءه يدل علي قوة التأثر إما بحزن شديد أو فرح شديد دعوه لاخوكم عادل الجمل 
باقي القصة هينزل البوست القادم 
يتبع....... الجميع قصص وروايات واقعية

تم نسخ الرابط