قصة جديدة حكايات mevo بقلم ميفو السلطان

موقع أيام نيوز


وانبسط بقه وعيش شوف حد يخش دنيتك. وتركه ليتهالك الجد وقد انفض من حوله من خطط لدنياهم وظن انه سيستمر هكذا.
وتتوالي الايام ويرحل كل من قاسم وكارما بلا رجعه لعل الايام تجبر خاطرهم ويتهالك الجد وينزوي ايان ويشعر بان روحه قد تركته رغم كبره وصلفه الا ان كارما كانت متغلغله بداخله دون ان يحس ليعيش ايامه بلا روح يتمني ان تعود اليه البسمه التي فقدها في غيابها ليتحول ايان الي چثه مېته حاول كثيرا وقوبل بالرفض والجحود ليعود ريصب جحوده وجحودها علي ذلك الحديدي الذي ينتظر اياما يستحقها علي يد احفاده.. 
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد ميفو السلطان 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
استيقظت الام في الصباح كانت الحسره تنهش قلبها علي ما فعلوه بها فهيا متيقنه ان ذلك الجاحد هو من فعل ذلك ولكنها صمتت وصمتت قهرا لتدخل عليها ابنتها.. لا ليست ابنتها لتدخل عليها فتاه لاتعرفها.. لتجلس بجوارها وتمسك يد امها..
لتهتف.. ماتزعليش لو الناس كلها صدقت بنتك ماصدقتش انا وقفت لوحدي وصدقت والكل بعد وخان... عارفه يا ماما انا غلطت اني اتجوزت من غيرك.. مانا ماكنتش اعرف حاجه في الدنيا انت قافله عليا وقلبت عبيطه وبتكسف.. مش بلومك بس عارفه انك كنتي بتحافظي عليا من كلاب السكك بس وصلولي وانا مش عارفه.. انت ډخلتي البيه في حياتي وانا كل اللي في دماغي ماما مش هتعرفني علي حد وحش.. اه غلطت بس هو كان فظيع وانا كنت هبله اوي وحبيته اوي.. عارفه يا ماما دانا النفس كنت بقلهوله وبستاذن منه كان بيربيني وبيشبع غروره ان فيه واحده هبله بتقول طيب وحاضر.. ولما حصل اللي حصل.. ماداليش فرصه افكر كنت مړعوبه ابقي لوحدي انت كنت اماني فهو بقي اماني مكانك... انا غلطت سامحيني...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لتهمس فاديه پقهر... طب قرب والا سابك زي مانتي...
لتدمع ليال وتتذكر وتحني راسها وتقول... ماعدش حاجه فضلت زي ماهيا ماعدش فيه ليال..
لتشهق الام.. وټحتضنها.. يا حبيبتي يا بنتي حقك عليا ماعرفتكيش الدنيا صح...
لتبتعد بهدوء... لا يا حبيبتي اطمني خلاص بنتك بقت حد تاني الخيبه والهبل راحو اوعدك هتشوفيني احسن مهندسه وتفتخري بيا.. بس الاول نمشي من هنا ماعدش ينفع نقعد..
لتهتف فاديه.. هنروح فين ونسيب بيتنا..
لتقول... هنبيعه ونروح اي بلد ماحدش يعرفنا ولا نعرفه نقفل علي نفسنا من الشړ اللي معشش وهشتغل جنب الجامعه وربنا يسهل وهنعيش...
لتهتف فاديه..... حاضر يا قلبي اللي تشوفيه ويريحك. 
.. تمر الايام وباعو الشقه ورحلو الي مدينه الاسكندريه في بيت متواضع جميل الشخصيات المحترمه ليعوضها الله عن مرار الڤضيحه لتعمل امها رفيقه لمسن يسكن بمفرده في احد القصور العريقه ليس له احد ولا يتسائل عليه احد فكانت فاديه حنونه عليه ومن البدايه حكت له لماذا تركو بيتهم وحياتهم وانها حبست ظلما في قضيه ملفقه وان ابنتها اصابها الاذي من تلك العائله فذلك الرجل يسمع جيدا عن بدر الحديدي وشره. ليشعر بصدقهم ويحن عليهم لتجلس معه فاديه.
ليهتف..... وانتو ايه اللي وقعكو مع الراجل ده الواحد مابيقربش منه دا لدعته والقپر..
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
لتهتف.... والله ماقربت يا فريد بيه بس اعمل ايه منهم لله ڤضحوني واذو بنتي لتقول انا قلتلك كل حاجه عشان دي امانه وماتعرفش من بره. بس يمين بالله ومسكت المصحف.. انا مظلومه وتجهش بالبكاء ..
ليحن الرجل ويهتف... وانا مصدقك يام ليال.. انت هتشتغلي هنا وفيه خدم وهتروحي بالليل. هتبقي بس مرافقه تقريلي تديني الدوا تاخدي بالك مني تقريلي ورق الشركه مانا سايب كل حاجه للمحامي والحمد لله ماشيه..
لتبدا حياتهم وتستقر ليال في جامعتها وهنا بدات ليال تتردد عليهم وكانت ليال تذهب الي امها فاحبها الرجل بشده لنقائها ورغم ان بها ما بها الا انها عندما تراه تنقلب طفله بريئه وتشاكسه كما كانت لتستعجب امها فليال تفتقد حنان قاسم وحنان الابوه فكانت ټغرق ذلك الرجل بحنانها وهو اغدق عليها حب الابوه الذي يفتقده .....ميفو السلطان 
كانت الايام تمر واشتغلت ليال بجوار دراستها في شركه ذلك الرجل وكان يدعي فريد كانت السيده فاديه تدعوه بفريد بيه وليال من كثره ترددها وقربها منه تدلعه بفري وكان قد اعادت اليه السعاده التي فقدها.. مرت الايام وليال تدرس عن جد ولا يجرو ان يقترب منها احد فكانت عڼيفه بشكل كبير وتكونت شخصيه ذو قوه وكانت تلك البريئه التي لا تعود الا مع فريد وحده فكانت تحسه ابيها.. كانت تذهب لجامعتها في الصباح ثم تذهب لعملها بعد ذلك لتنهي اليوم وتذهب لقصر فريد وتجلس معهم تشاكسهم وتاخذ امها وترحل وتترك من تعلق قلبه بتلك الجميله ولكنه كان حبا من نوع خاص حب ابوي حب امتلاك وعطاء حب احتياج يريدها بجواره ليست كانثي ولكن لتشبعه عن فقدان اولاده الذي لم يقرر الله له بهم.. فكان عقيما لا ينجب كان يعيش في قهر وحيدا لتدخل عليه تلك البريئه لتسعد قلبه..
مرت الايام والسنوات وليال تجتهد وتجتهد وهما اصبحا كاسره لتمرض فاديه قليلا وتشعر بالوهن و لم تعد تقوي علي الخدمه وكان فريد لو رحلو عنه كانهم قد اخذو روحه.. ليستدعيها ويقول.. اسمعي يا فاديه انت ماعتيش قادره تروحي وتيجي انا عايزك تجبي بنتك وتيجو تعيشو معايا في الفيلا.. استغفروااااا 
لتهتف... ازاي بس يا فريد بيه مايصحش اتنين ستات الناس تفضحنا والخدم هيقولو ايه.. ليهتف.. الخدم ماهيفتحوش بقهم لاني هخرسهم.. اسمعي يا فاديه واسمعيني كويس وافهمي غرضي انا راجل معايا فلوس وماليش حد الا من طرف الطرف ودول لا بشوفهم ولا عايزين يعرفوني وانا شركتي علي ادي من كتر ما حدش بيراعيها مابتكبرش بس معايا فلوس.. انا هعرض عليكي طلب بس يمين بالله ماتفهمي غلط..
لتهتف فاديه... عرض ايه..
ليقول... انت عارفه اللي جرالكو مش سهل وليال تعتبر متجوزه ومطلقه بس مفيش في ايدها اثبات لحاجه.. الكفره خلوها ماحدش هيعرف يقربلها وهيا اصلا ماهتخليش حد يقربلها.. فانا بقول اكتب عليها وتيجو تعيشو معايا وكل الناس تعرف بس والله هتبقي بنتي وحياتي دا بقت نن عيني وانا راجل كبير اكبر منها فوق العمر عمرين لا عاد ليا في الستات ولا انفع اصلا يبقي ماتخافيش مني..
لتطرق فاديه.. والله يا فريد بيه ماعارفه.. انت كده اه بتنجدها بس معلش كده بنظلمها..
ليهتف.. انا هوعدها اول ما قلبها يدق هسلمها لعريسها بايدي مانا ابوها اللي ما خلفهاش.. والله يا فاديه بحبها كانها حته من قلبي .. لتصمت فاديه.. ليكمل طب بصي كلميها وشوفي وحتي لو ماحصلش هتفضلو في عيوني وهجبلك حد يساعدك المهم ماتبعدوش عني دانا اموت..حكايات mevo 
لتخرج فاديا مشغوله فهو عرض ليصون شرف ابنتها ويعيشهم في امان ولكن ابنتها تستحق شابا تحبه ويحبها لتتحسر علي حال ابنتها التي تحولت الي شخصيه عنفوانيه تنقض علي اي شخص يفكر ان يقترب منها او يدوس لها علي خاطر لتجلس معها وتخبرها بما حدث لتنظر اليها ليال وتضحك بشده.. بقي فري عايز يتجوزني.. طب يا ماما وماله دا حبيبي والله انا موافقه دا عسليه وانا بمۏت فيه.. استغفروااااا 
لتهتف فاديه... انت اټجننتي دا اكبر من ابوكي الله يرحمه وانت يا بنتي تستاهلي شاب يفرحك وتفرحي بيه..
لتضحك ليال.. انت بتتكلمي جد شاب ايه يا ماما اللي هيدخل حياتي وانا واحده انضربلها ورقه عرفي واتاخدت ببلاش واترمت انت بجد متخيله ان ممكن صنف راجل يخش حياتي.. انا خدت كفايتي وقلبي راح انا مش زعلانه لاني ماعتش بشوف اني محتاجه حد او مشاعر من حد.. بس فريد حاجه تانيه.. بحس اني عايزه انام في حضنه واروح عن الدنيا.. انا مشفتش بابا يا ماما وفريد بقي ابويا انا كنت صغيره والبيه اللي عرفته فتح مشاعري واداني مشاعر وماټت.. فلقيت فريد بيصحي عندي مشاعر من نوع تاني.. حنانه مغرقني.. طب يا ريت عشان نروح نعيش معاه واشبع منه... فريد مش ببصله زي مانت فاهمه ولا هوا. فريد عايز ضنا يحبه وانا عايزه اب يحميني.. انا موافقه يا امي وسعيده..
لتعود فاديه ويسعد فريد بموافقه ليال ليجلس معها ويفهمها انه سيكون ابا وسندا للدنيا وسيترك لها مايعينها علي الدنيا لتسعد به وتمت الزيجه بهدوء لينتقلا الي البيت واصبح فريد روحها وحياتها فكان نعم الاب وكانت هيا له نعم الابنه وطبطب هو علي چروحها وكان هو منبع سرها فكانت لا تخفي عنه شئ وكانت فاديه في البدايه متعجبه منهم لتحس اخيرا ان فريد فعلا قد صان ابنتها واسعدها بحنانه كانا امام الناس زوجين والحقيقه اب وابنته فهو
لم يقربها ولم يختلي بها مره كانت علاقه ابويه من نوع خاص. اب لا يريد الا اسعادها واعطائها حبه اما هيا فكان كل همها تكوين مستقبلها والاعتماد علي نفسها وان تصبح قويه.
علي مر السنين انهت ليال جامعتها بتفوق وكانت تعمل في شركه فريد من اول سنه فاصبحت قويه بدرجه رهيبه وذو شخصيه جباره لتقترح علي فريد ان يتوسعو في اعلانات الديكور بجانب الهندسه ففريد شركته هندسيه وهيا تحلم بالديكور ليستجيب فريد فورا لتعين هيا فريقا من اجود مهندسين الديكور لتمر سنتات بعد التخرج لتصبح شركتهم

من اشهر الشركات في الديكور فكان المحامي يمسك الشركه الاساسيه وهيا تتولي فرع الديكور حتي علته بجهودها وتفانيها في العمل وتحولها لشخص لا يستهان بها ټصارع اعتي الشركات لتاخذها منهم وكانت قد تغيرت من تلك الطفله الصغيره لتصبح انثي رائعه ليال ذو الهامسه والعشرين انثي كامله الانوثه ولكنها لا تبالي باحد كانت تلبس ملابس تليق بها وبانوثتها وكانت تتفنن في ابراز انوثتها حتي انها كانت تتحاوز في لبسها لتظهر ما حرمه حبيبها عليها كانت تفعل كل شئ عكس ما كان قاسم مسيطرا عليها كانت متفتحه تعرف الكل ودخلت عالم الرحال بقوه كانت لا تتاثر فهيا بلا قلب او هكذا تبدو لتظهر انثي صاړخه الانوثه ولكن عند اقتراب احد منهاسيذيله سنري لندخل في بدايه حقبه جديده وتحول اخر لفتاه حالمه قټلها حبيبها ورحل او هكذا ظنت. ليبدا فصل جديد تماما من علاقه ليال وقاسم..
قلمي ميفو السلطان 
للقصه اضغط رحل
لقصصي حكايات mevoرحل
حكايات mevo
البارت التاسع عشر.
...في زمن اخر و مكان اخر بعيدا تماما الاف الاميال كان هناك من تركناه مېتا ليصبح شخصا لا يعرفه احد.. فقد تحول قاسم علي مدي تمن سنوات الي نسخه من بدر الحديدي بل افظع في غضون التمن سنوات كان قد استفحل وصعد بشركاته الي الاعلي كان اصبح غولا ېخاف منه الكل فمن نزعت منه الرحمه والحب لا تنتظر منه شيئا.. كان
 

تم نسخ الرابط