رسالة بجنب الفستان
المحتويات
.
شالت اديها من على بقها وفضلت بصاله بدموع وقالتله انت ازاى استحملت كل دة....وازاى مبلغتش عنهم
ضحك بدموع وقالها انتى هتحسدينى على شويه القوة اللى عندى بقا ولا ايه....وبعدين ابلغ عن مين دة انا ماصدقت لقيت حد يحمينى من الدنيا
اتكلمت بتفاجئ وقالت انا مش قادرة اصدق ...حاسه انى بسمع عن حاډثه حصلت لكن مش مصدقه انى بسمعها منك وان انت شلت الحمل دة كله لوحدك واتعرضت لكل دة .
رد فارس بجمود بعد مامسح
دموعه وقال انا وقتها مكنتش اعرف الصح من الغلط ولا الحلال من الحړام وكل مابكبر بتمادى فى الغلط لحد ماشوفتك صدفه ....وكل ماحس پخنقه اطلع اراقبك واشوف حركاتك وضحكتك وزعلك....بلاقى طفولتى معاكى.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سكت وفضل يبصلها بتفحص وبعدين ساب اديها وقام من قدامها وفتح الدورج وطلع مسډس وقربه منها فاتخضت وبصتله بتبريق لحد ماسمعته بيقول بثبات انتى دلوقتى عرفتى ان مطلوب قټلك والمفروض انى اقوم بالمهمه دى .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قالها بجمود اصل مستحيل اقټلك.... فامفيش حل غير انك تقتلينى.
زعقتله انت اټجننت ....سيب ايدى وابعد البتاع دة
قالها هى ضغطه واحدة وهخلص من كل العڈاب دة .
قالت بدموع وزعيق انت مش قولت انك خاطفنى عشان تحمينى ..هى
دى حمايتك ليا
ركز فى كلامها ورخى ايده من على ايدها وبص لعيونها وسألها يعنى انتى مصدقانى
سكتت للحظة وهزت راسها بنعم .
................................
قالتله بغيظ مش مصدقه انت ازاى بالبرود دة.
قرب منها وبصلها پغضب وقال لمى لسانك .
بصتله بتفاجئ وقالت انت بجد غريب اوى....فى بيت اهلى بتتعامل كأننا الزوجان المثاليين ...واول مانوصل بيتك ترجع للوحش اللى جواك.
ضحك باستهزاء وقالها وحش...!هههه....طب دة مش بيعلمك حاجة.
فضلت تبصله وتهزر برجليها بغيظ فاكمل كلامه وقال انتى معاكى مفتاحين ....واحد منهم تقدرى تستعمليه فى الخير والتانى للشړ .
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
قرب منها وقال طول مانتى محافظة على لسانك ومعاملتك معايا مش هتشوفى منى غير الحلو....لكن لو اتعوجتى هتزعلى وهتظهرى الۏحش اللى جوايا ....وانتى معاكى المفاتيح وبأيدك تختارى معاملتى ليكى.
استوعبت كلامه وبصتله بتركيز ولكن ردت بغيظ والله بقا لكل فعل رد فعل .....انت عايز تستفزنى واسكت .
قرب منها اكتر وسألها بمشاكسه انا استفزيتك!!. امتى دة
قالتله بغيظ لحقت تنسى اللى عملته قدام ماما ولا ايه.
قالها بمشاكسه وهو باصص فى عيونها باعجاب يعنى لما اشكر فى أكلك يبقا كدة استفزيتك.
بصتله بغيظ وقالتله والله.... امتى دوقت اكلى اصلا
قرب اكتر وهمس دوقته مرة... ومش قادر انسى طعمه....والدنيا كلها تشهد على كدة.
اتوترت من قربه وهمسه فابربشت بعيونها وبعدت عنه خطوه وقالتله اا..اهو الاستهبال اللى انت فيه دة بيستفزنى.
رفع حاجبه وقالها استهبال!
ردت بتوتر ااا..اه ...عشان انا عارفه دماغك فيها ايه.
قرب منها وقالها طب ماتعرفينى عليها ....يمكن انتى ادرى بدماغى.
بلعت ريقها بتوتر وهى شيفاه قريب منها جدا وحست ان الامور هتطور فاتحركت من قدامه وهى بتقول بغيظ اصلا مش هخلص معاك....والاحسن اطلع انام.
اتحرك وراها ومسك اديها وقربها منه فاتخبطت فى صدره وهى بتبصله بتفاجئ ولحظة ولقيته لف ايده حول وسطها وقربها اكتر منه ونزل راسه لرقبتها وهمس بصوت دافئ لما تبدأى حاجة انهيها .....ومتمشيش وتسيبينى لما اكون بكلمك.
حس برعشه جسمها بين ايده فارفع راسه وشافها مغمضه عنيها بقوة وبتقوله پخوف اا...ابعد عنى.
بضيق انتى ليه خاېفه منى اوى كدة
فتحت عنيها وبصت لعيونه وقالت بلجلجه ع...عشان انت معندكش قلب ...وكنت هتقتلنى بدم بارد.
همس بضيق بيتهيألك ....انا مش قاټل وعمرى ماهكون كدة....وكنت باخد حقى مش اكتر ...ومكنتيش انتى المقصودة باللى عملته.
بصتله باستغراب وقالتله پخوف لو تارا وقتها اختارت حمزة ...كنت هتخلى الكلاب تنهش فى لحمى ...وه....
همس ششش ...مفيش حاجة اسمها كنت....عشان لو عايز اعمل حاجة هعملها...لكن انا مش عايز أذيكى.
بدأت دموعها تنزل من الخۏف وهى بتقوله بهمس انت عيشتنى ړعب عمرى ماهنساه فى حياتى .
واختك كمان عيشتنى خيبه أمل عمرى ماهنساها.... فاحبيت اردلها اللى عملته فيا .... وانتى كنتى موجودة بالغلط ....ومقصدش اخوفك.
غمضت عيونهاا ولكن فجأه سمعو صوت كوثر وهى نازله على السلم وبتقول بخبث ماتطلعو اوضتكم احسنلكم .
فافتحت لمار عيونها بتفاجئ ونزلت اديها من على التيشرت وحاولت تفك ايد منذر من حول وسطها ولكن منذر بص للمار بابتسامه وبعدين سابها فابعدت عنه خطوات ومقدرتش تبص لكوثر من خجلها لحد ماقربت منهم وسمعت منذر بيقولها
بجرأه
ونطلع اوضتنا ليه .....انا قربت منها قدام العالم كله معقول هتكسف اقرب منها فى بيتى او حتى قدامك.
بصتله لمار بتفاجئ وبعدين حركت عيونها شمال ويمين بخجل لحد ماسمعت كوثر بتقول بضيق اللى انت عملته قدام الصحافه كان معروف عملته ليه ...انما اللى بتعملوه دلوقتى عيب واوضتكم اولى بيكم.
سكت لحظة وبعدين قرب منها وقال پغضب وسخريه انا مبتكسفش..... اصلى نسخة منك.
رجعت بصتله لمار پصدمه وبصت لكوثر لقتها بتبص لابنها پغضب وقالته بعصبية انت عمرك ماهتتغير يامنذر.
قالها بضيق قصدك عمرى ماهغير فكرتى عنك .....وعلى العموم هسمع كلامك وهاخد مراتى ونطلع اوضتنا نكمل اللى بدأناه.
وبص للمار ومسك اديها قدام غيظ وضيق كوثر وطلعو على الاوضه ولمار متفاجئه من كلامه مع والدته ودى مش اول مرة يتعامل معاها بالاسلوب دة لحد مادخلو اوضتهم وساب اديها وقفل الباب واتجه للدولاب من غير مايبصلها او حتى يتكلم معاها.
وفضلت تتابعه بعيونها ومتفاجئه انه ساكت فاقالتله بغيظ انت ازاى اتجرأت وقربت منى كدة ...لا وكمان بتبرر لوالدتك بكل بجاحة ومن غير كسوف .
طلع هدوم من دولابه وبصلها بصه ممېته وقرب منها وقال بأستفزاز قربت منك عشان لقيت ان قربى جاى على هواكى..اما بقا بجاحتى مع كوثر دة شيئ ميخصكيش.
زعقت وقالتله هو ايه دة اللى على هوايا....انا اصلا مش بطيقك...وانت شبه الحيطه مش عارفه ابعدك عنى ...فامتحسسنيش انى ھموت عليك.
مشى من قدامها وقال وهو بيطلع من الاوضه اه ماهو باين انك مش بطيقينى.
وقفل الباب وراه فامشت وكانت هتفتح الباب وترد عليه من غيظها ولكن فكرت ان ممكن صوتهم يعلا ويصحى الحج فضل وعدى وغير كلام كوثر ومش هتخلص ....فاسندت على الباب وضغطت على شفايفها بغيظ لدرجه انها حست بطعم الډم فى بقها وفضلت تبص فى الاشئ وتفتكر كلامه فاتدايق اكتر.
تانى يوم راحت تارا وحمزة على كليه صبا وسألو المدير عن سكن الطالبات ولما راحو هناك اتأكدو من اصدقائها انها مجتش الكليه من فترة كبيرة .....وهنا بص حمزة لتارا وقالها بجديه عرفتى بقا انى مكذبتش عليكى ...وان اختك مخطوفه.
فضلت تارا ماشيه جمبه وعقلها مشوش وبتفتكر كلام اصدقاء صبا والمدرسين وانها اختفت من يوم فرح اختها وبدأ القلق والخۏف يدخلو قلبها لحد مابصت لحمزة وقالتله طب ازاى جت المستشفى
رد حمزة بتفكير ماهى دى الحاجه الوحيدة اللى انا مستغربها ...وبقول يمكن كانت تحت الټهديد.
سألته پخوف طب هنعمل ايه دلوقتى ....انا خاېفه اوى عليها ...واخر مرة شوفتها اتلهيت فى مشكلتنا ونسيت اسئلها عن اى حاجة تخصها .
سالها حمزة لو معاكى رقم خطيبها ....خلينا نكلمه يمكن يكون عنده خلفيه عن اى حاجة.
فكرت تارا وردت لا مفتكرش ان معايا رقمه ...بس احتمال يكون مع لمار.
قالها طب اتصلى اسئليها.
وفعلا فتحت تارا تليفونها وبدأت تتصل بلمار.
اما عند لمار كانت نايمه وفاقت على صوت رنه تليفونها فافتحت عيونها ببطئ واخدت الفون وردت بنعاس صباح الخير ياتارا
ردت تارا بلهفه صباح النور ....بقولك يالمار ....معاكى رقم مروان.
حطت لمار اديها على عيونها وردت بنعاس وعدم اتزان مروان مين
كانت تارا فاتحه الاسبيكر ولما حمزة سمعها رد بسخرية هى اختك فقدت الذاكرة ولا ايه.
استغربت لمار وسالت اختها بنعاس انتى مع حمزة ولا ايه
ردت تارا بلهفه ايوة ....بس فوقى كدة وركزى....انا عايزة رقم مروان خطيب صبا ...شوفيه كدة معاكى.
استغربت لمار وقامت قعدت على السرير وربعت رجليها ومازالت بتحرك اديها على عنيها بنعاس وبتبص فى الساعه وبتقول الساعة 9 ....انتى ايه اللى مصحيكى بدرى كدة ....وعايزة رقم مروان ليه....هما متعاركين ولا ايه
اتنرفز حمزة ورد على لمار ب يخربيت فضولك....ماتديها الرقم وبعدين ادخلى فى التفاصيل.
ردت لمار
بغيظ تعالى خدلك قلمين....وبعدين مش لازم افهم الاول.
ردت تارا بتوتر هبقا اقولك بعدين يالمار ....هاتى الرقم بقا.
فتحت لمار الاسبيكر وردت بنفاذ صبر طب استنى اشوفه.
بصت تارا لحمزة لقيته بيبصلها بأطمئنان لحد ماسمعو صوت لمار بتقول اهو لقيته...اكتبى عندك....01
وبالفعل اخدت تارا الرقم وقفلت الخط فاستغربت لمار وقالت هو فى ايه على الصبح .
وسمعت صوت خبط على الباب فاقامت وهى بتقول بطفوليه ابتدينا.....
ولما فتحت لقت منذر قدامها وساند على حرف الباب واول مافتحت بص عليها بجرأه لما شافها لابسه بيجامه بيتى ولقا نفسه تلقائيا ابتسم لما شاف شعرها المنكوش .....اما هى فاتفاجئت بوجوده لانها توقعت انها كوثر واتوترت لما شافت نظراته اللى فصلتها من راسها لاخر رجليها....فاحاولت تعدل هدومها وتحرك اديها على شعرها ....بتحاول تعدل شكلها لحد ماسمعته بيقولها بابتسامه اعجاب ومشاكسه
انتى كنتى فى خڼاقه ولا ايه
حطت شعرها ورا ودنها وبصتله بغيظ وقالتله خير...عايز ايه على الصبح
نفخت لمار بقوة وقالت بغيظ يووووه بقا ....احنا مش هنخلص من السيرة دى .
ضحك وقالها انتى ليه دماغك وحشه انا فعلا جعان وعايزك تطبخيلى.
ربعت اديها بغيظ وقالت والله....اطبخلك ايه الساعة 9 الصبح....وبعدين فى عمال تحت ...اطلب منهم اللى
على هواك.
بصلها لثوانى وبعدين دخل الاوضه وقغل الباب وراه فارجعت لمار لورا بخضه وقالتله انت بتعمل ايه!
وقف مكانه ورد بثبات ومشاكسه ميصحش وقفتى على الباب كدة كتير ....وبعدين ليه اطلب من العمال يطبخولى طلاما مراتى موجودة.
بصت لمار للسقف ونفخت بضيق ورجعت بصتله وقالت انت شايف الساعه كام ....هو فى حد بيطبخ دلوقتى ...ولو جعان اوى ....روح كل اى حاجة من التلاجه.
ابتسم وقرب منها وقال بس انا جاى على بالى ادوق أكلك.
ردت بعند وانا مليش مزاج اطبخ دلوقتى.
قرب اكتر وقالها انتى ليه دماغك نشفه
متابعة القراءة