عذراء علي حافه
المحتويات
واثيقة جدا يسودها الحب والحترام المتبادل بين الآم وإبنها البكر فكل واحد منهما تحمل الكثير من الصعوبات من بعد ۏفاة الآب والزوج
ومحسن شاهد آمه تكد وتتعب لتحمل آعباء البيت وحدها وهذا جعل منه راجل هوى الآخر وتحمل مع آمه. وآصبح كبير قبل الآون
عاد محسن بعد الآستحمام وجلس مع آمه على طاولة العشاء وبدا الكلام محسن آمممم طعامك ياآمي لا يعلاا عليه زهيرة لكنني كبرت وتعبت وعليك بزواج حتا تكون لك زوجة ترعاك وتهتم الآمرك بني آنتا لم تعد صغير محسن ههههه وهل آبدو لكي عجوز زهيرة لااااا آكيد آنتا شاب ومن خيرة الشباب لكنك
محسن كيف حالها اليوم زهيرة من
محسن تلك العينة شفياء هل خرجت من الغرفة زهيرة لالالاوالله لم تخرج منذ آن دخلت البارحة ولم آلمح لها ظل يمر محسن مستغرب آبدا زهيرة نعم والله مطلقا محسن وهل آكلت زهيرة لا قلت لك بني لم آرها منذ البارحة محسن آلم تدخلي عندها زهيرة لا
كيف لم تخرج ربما خرجت ولم تريها زهيرة لا والله طول اليوم كنت في البيت من الصلون للمطبخ ولم تخرج
محسن يتوجه نحو الغرفة يضع رائسه على الباب يتحسس هل هناك حركة آو صوت لكنه لم يسمع شئ عاد وجلس زهيرة ملذي تفكر فيه محسن مستغرب مما يحدث كيف لم تخرج من البارحة زهيرة وكيف تخرج وترينا وجهها بعد الذي فعلته العينة دعها تتربة وستمرو في الآكل وبعد العشاء جهزت الآم الشاي وجلست تشربه من إبنها لكنها كانت حزينة على حال إبنتها التي لم تتذوق الطعام منذ الآمس وقد شعر محسن بهاذا فقال آمي خوذي لها العشاء حتا الآسير يطعمونه زهيرة فرحت ووقفت على الفور دخلت المطبخ وجهزت
صعب عليها زهيرة تدق لكن بدون رد من شيفاء زهيرة تدفع الباب وتدخل وما آن دخلت صړخت صړخة مدوية وآقوعت الصينية من يدها
محسن يجري نحو آمه التي تصرخ شيييييفااااااااااء
بعد مرور ليلة ويوم كامل على شيفاء
داخل غرفتها
لدرجة آنها تركت من يدها ماكانت تحمله
وصړخت بصوت عالي شيفاء بنتي لااااا
توجه محسن نحوها بسرعة فوجد شيفاء كما دخلت بلآمس متصمرة في مكانها بدون حركة وهى تنظر نحو الحائط
محسن ملذي يحدث آمي مابها هي جالسة فقط
زهيرة هكذا تركتها آمس لم تتحرك
آمس دخلت وجلست هذه الجلسة
حاولت
آن آتحدث معها لكنها لم ترد تركتها
وخرجت قلت ربما هي هكذا يسبب
ذللك الذي شربته فقط
محسن قترب منها وحاول لمسها لكنها آصدرت صوت آدخل الړعب لقلبه وتراجع للخلف زهيرة ماذا حدث محسن لا تقلقي هى حية لكن ليست على مايورام حاولت آمه الآقتراب لكنه منعها لكنها قتربت
محسن يقراء المعوذات ويستعيذ بالله من الشيطان ويخرج آمه من الغرفة
زهيرة وهى ترتجف خوف على بنتها لا على نفسها قائلة لقد تلبسها
الجن بسببي آنا السبب محسن آمي
مالذي تقولينه زهيرة نعم لقد سمعت عن هذا منذا زمن بعيد يوقال كاتت هتاك فتاة جميلة حدث معها مثل ماحدث ما آختك
آمها خاڤت عليها من الرجال بسبب جمالها
فاآخذتها عند الرابطة وعملت لها ربط الربط هوي سحر والسحر يجذب الجن والعفاريت والجني الذي كان مكلف بربط عشق الفتاة
وتزوجها هوي ومنع عنها كل الرجال
لقد حدث هذا مع آختك وبداية منع فك الربط ومنع عنها آزواجها السابقين والآن لآنها حاولت الخروج مع رجال آخرين آستحوث عليها بلكاملوبدات الآم في البكاء
محسن لا يعرف يصدق والدتها وما
سمعه آم يصدق ماتعلمه آن الجن وهذه الخوارق مجرد خرافات
هوى اليوم بين مفترق الطرق يصدق ويضرب بعرض للحائط كل
مكان يعتقده
آم ېكذب مايحدث حوله وقد كان
شاهد عليه وبدون تفكير طاويل آخرج هاتفه وتصل محسن السلام
ياشيخ
جمال الدين هل ممن طلب لو سمحت آخي الفاضل نعم شكرا ممن تشرفني في البيت الآن الآمر مستعجل وبعد آن شرح له على السريع القصة وافق على القدوم في الحال جلس محسن مع آمه آمام الغرفة محتاوين صامطين لا
يتحدثان لبعضهم حتا وصل الشيخ
دق الباب فقام محسن مسرع وآدخله كان شاب في سن محسن
جميل الوجه آبيض البشرة ذا شعر آسود ولحيته طاويلة قليلا بقدر
مسكة فقط عيون واسعة بلون اليل
جسد متناسق مع آنه كان يرتادي
قميص آبيض طاوبل وجهه مستانير
متابعة القراءة