إنتقام بإسم الحب
المحتويات
هفضل اصوت لغيط اما الناس تتلم و هقولهم انك خطڤني... و حبسني ڠصب عني و بټعذب... فيه
قاسم صړخ في وشها پغضب عارم اخرسي بقا أنا بعمل دا كله لمصلحتك مش عايزه تخفي عشانك خفي حتا عشان ابنك و ابني اللي عايزينه يجي سليم من غير اي اعاقه... او تشوه... عشان أنتي مش هتقدري تشوفيه و هو فيه حاجه مش دا كلامك
قاسم دموعه نزلت على خده بحسره و هو قلبه بيتقطع... على الحاله اللي وصلت ليها و سابها و قام جبلها مسكن شربته و نامت بعد فتره طويله من الألم... اللي حاسه بيها
بعد مرور تالت شهور الأيام فيها كانت بتعدي غزل فيها بتتعافه و بتتعالج و قاسم معاها دايما و مش بيسبها لحظه واحده و سايب شغله و مصلحه و قاعد معاها في البيت و اخيرا اتعلجت بعد معانات و صړيخ و حاله من الهيجان... و دايما بټأذي... قاسم بأي حاجه لأنها مش في واعيها و قاسم بيستحمل كل حاجه هي بتعملها فيه
قاسم بابتسامة و هو مبهور بجمالها هتعملي فيه ايه تاني اكتر من كدا
غزل بصتله بعشق و قالت برقة قاسم
قاسم بلطف و هو بيبص في عنيها بعشق يا عيون قاسم
غزل وشها بقى احمر من الخجل بتكسف
غزل وشها قلب و هي بترفع حاجبها بضيق وأنت كنت تعرف بنات غيري
قاسم بستمتاع و هو شايف غرتها زمان أيام الجامعه كانت أيام
غزل بغيظ كانت أيام زفت على دماغك يا حبيبي
و هو بصص في عنيها بحب بتغيري
قاسم بابتسامة بشتياق وأنا بعشق امك
قاسم بصلها پصدمه حقيقية جعانه دلوقتي
غزل ابتسمت برقة اه و عايزه اقوم اعمل أكل لان نفسي رايحه ل مكرونه بشمل و بنيه
قاسم پصدمه اكبر دلوقتي الساعه اتنين بليل
زقته بدلع و قامت من جنبه خرجت من الغرفه و هي عايزه تعقبه بطرقتها على انه جاب سيرة واحده تانيه دخلت المطبخ و بدأت تطلع كل اللي هتحتاجه من التلاجه
وقفت في مكانها لما حسيت بيه وراها غمضت عنيها و هي بتستنشق رائحة عطرة التي تعشقها من اجله
بيلفها ليه و هو بيحصرها في التلاجه و بيبص في عنيها بحب أنا معملتش حاجه... بسعدك بس
غزل همست بصوت متحشرج و هي تايه من لا أنت مش بتساعدني
رجع خصلت شعرها النازله على عنيها بلطف امال أنا بعمل ايه دلوقتي
ميل لمستوها م... بلطف و بعد عنها و بدأ هو يجهز الأكل و هي واقفه في مكانها فتحت عنيها على صوت ضحكته الرجوليه انتبهت لنفسها و اتكسفت جدا و بدأت تجهز معاه الطعام و هي مبسوطه من معاملته الحنونه ليها و انه مش بيسبها تعمل حاجه و بيسعدها في كل حاجه حتا شغل البيت بسبب تعبها حطيت الصنيه في الفرن و قفلت الباب
غزل بس كدا نص ساعه و تكون جاهزه
قاسم هو بيسحبها خارج المطبخ طب تعالي عايزك في كله سر
وقفت في مكانها بعتراض و هي بتقول بعدم استيعاب كلمه سر ايه ما تقولها هنا
قاسم ابتسم بمكر في الاوضه هيبقا احسن
غزل بأستغراب وانت لو قولت هنا حد هيسمعك
قاسم همس قدام بشتياق تؤ محدش هيسمعنا
مط
في قصر الدخاخني في المطبخ كانت رنيم قاعده على السفرة الصغيره الموجوده فيه بتشرب نعناع و هي حاسه پألم... بسيط في بطنها قامت تحط المج في الحوض مسكت بطنها پألم... وأتفاجات
________________________________________
بصوت وراها
موسى بصلها بخبث هما بقوا يجيبه خدمين بالحلوه دي
رنيم اتجمدت في مكانها من الصدمه اول ما اتعرفت على الصوت موسى و لسه ... اتنفضت رنيم من مكانها و بعدت عنه پخوف شديد
موسى پصدمه كبيره رنيم أنتي بتعملي هنا ايه
رحيم دخل المطبخ و اټصدم اول ما شاف موسى موسى أنت خرجت امتا من المصحه
موسى كانت عنيه عليها و هو مصډوم من حجم بطنها خرجت أنهارده و متلقتش حد جه خدني ف قبلت صحابي و قعدت معاهم و بعد كدا
متابعة القراءة