الحلقه 34 احبك سيدي الظابط
عماد بتوتر.
عماد يخربيتك ياريت مسمعتش كلامها ادهم هيقوم القيامة دلوقتي.
طارق بضيق و انا مالي هي الللي طلبتبس بيني و بينك كده ماجد طلع قذر حتى بنته المسكينة لارا صعبت عليا اوي.
عماد معقول.
قاطع كلامه صوت فتح الباب بقوة رفع طارق بصره وجد ادهم ينظر له كالاسد الذي سينقض على فريسته يعد ثواني.
اقترب منه و جذبه من ياقة قميصه هاتفا من بين اسنانه انت ازاي تتجرأ و تعمل اللي عملته ازاي تطلع مع مراتي اصلا.
في هذه اللحظة صړخ و روحتوله ليه هي امتى قالتلك اصلا و ازاي تاخدها معاك!!!!
عماد افهم اللي حصل يا ادهم.
تركه ادهم قائلا مستني اسمع.
زفر بخنق و سرد له ما حدث.
Flash back
كان طارق مع عماد عندما رن هاتفه و فتح الخط ايوة.
وصله صوت انثوي ضابط طارق.
عقد هو حاجباه باستغراب متمتما اه مين معايا.
فتح عيناه بدهشة لارا!!! خير وجبتي رقمي منين.
لارا اخدته من جاكلين من غير ما تعرفالمهم انا عايزاك فخدمة.
طارق ايه هي
لارا بتوتر عايزك توديني ل ماجد.
صړخ بتعحب وهو ينظر لعماد اخدك ل ماجد!!! انتي عارفة نفسك بتقولي ايه.
لارا اه عارفة انا لازم اكلمه ضروري.
طارق يا دكتورة ادهم لو عرف هيوديكي فداهية.
بنبرة عنيدة اجابت ميهمشموافق ولا لأ.
لارا بكره الصبح لو تقدر.
طارق حاضر اتفقنا اغلق الخط و سرد لعماد ما قالته.
عماد باستغراب عايزة تشوف ماجد! ليه يعني.
طارق مش عارف بس انا هاخدها ليه.
عماد و ادهم.
طارق مليش دعوة مراته و هوما حرين.
Back
طارق هو ده اللي حصل.
شد على شعره صائحا بسخط و هو قالها ايه.
طارق الدكتورة سألته على السبب اللي خلاه يحطها ف ملجأ وهو قالها روى له ما قاله و عن اڼهيار لارا شعر ادهم بقليل من الشفقة عليها ثم تنهد بحدة
عماد اشمعنا.
ادهم بحدة تروح معاها لوحدكم ليه النفروض خطيبتك كمان تروح معاكو.
طارق بضحكة انت غيران عليها مني معقول!!! و
بعدين انا مفكرتش فكده خالص وهوما دقيقتين قعدنا فيها بالعربية.
تأفأف بضيق جلي ثم جلس على الكرسي..
في المساء.
عاد للقصر و دلف صعد لغرفته و لف انظاره فيها حتى وجدت نائمة و هي تسند رأسها على طرف الدولاب.
فتحت لارا عيناها بتعب تذكرت ماحدث فتنهدت في يأس ونهضت جالسة تفكر و بعد مدة خرج ادهم من الحمام.
نظرت له وهمست بصوت متحشرج عايزة اكلمك.
ادهم ببرود و انا لااتجه لدولابه و اخرج ملابسه ارتدى قميصه وصفف شعره و اتجه للخارج دون النطق بحرف.
في منزل فريدة.
كانت جالسة في غرفتها حتى سمعت رن الجرس ذهبت جميلة لتفتح الباب و صدمت عندما وجدت ادهم يقف امامها.
جميلة ادهم!!!
بسخرية تامة تحدث ايه مش هتقوليلي اتفضل.
جميلة وهي لا تزال على صډمتها اتفضل.
تجاوزها و عو يمشي بثقة و غرور خرجت فريدة وعندما رأته هتفت
ادهم!! خير جيت ليه.
جلس بأريحية على الاريكة و اجاب بابتسامة ابدا كنت جاي اقولكم انكم رهن الاعتقال پتهمة تجارة المخډرات و القيام بأعمال مشپوهة..
ستوووووب انتهى البارت
رايكم وتقييمكم
اكتر لحظة حلوة