الحلقه 34 احبك سيدي الظابط
المحتويات
عندي امل صغير ان ممكن يكون كلامه عليك غلط بس يا خسارةانا بكرهك.
طارق خلاص امشي يا لارا.
اومأت وهي تنظر له بحدة ثم خرجت تبعها طارق و غادرا.
كاد يركب السيارة لكن سمعا صوتا جهوريا يقول اطمنتو عليه!!!
كان ادهم قد وصل لمكان لارا و طارق ترجل من سيارته وهو يزفر بانفعال وجد لارا تخرج و خلفها صديقه فابتسم بسخرية حادة و زمجر بهم اطمنتو عليه.
اقترب منها ببطئ فتراجعت للخلف وقف امامها و همس من بين اسنانه انتي عارفة حجم الغلط اللي عملتيه.
لارا ببرود انا معملتش حاجة غلط.
نظر لها طارق وحدث نفسه يا دي النيلة بتعانده ليه دلوقتي.
قبض على فكه اكثر و امسك ذراعها پعنف سحبها خلفه بدون كلمة و دفعها بقوة لتركب سيارته.
شغل السيارة و انطلق بها بسرعة چنونية ارعبت لارا بعض الشئ طالعته و هتفت بارتباك خفف السرعة شويا.
لم يتكلم و زاد في سرعته فصړخت بفزع انت مچنون بقولك خفف السرعة هتموتنا.
صاح بها پغضب عارم و عصبية وهو يضرب المقود عدة مرات اخررررسي اخررررررسي مش عايز اسمع صوووتك.
بعد مدة توقف بالسيارة انزلها و سحبها خلفه فقالت بعصبية سيب ايدي انت ساحب جاموسة وراك.
فتح الباب و ادخلها كانت زينب لا تزال جالسة مع حياة و سمعتا صړاخ لارا.
دفعها بقوة حتى كادت تسقط على الارض انتفضت حياة بفزع و امسكتها و قالت زينب في ايه يا ادهم!!!
لارا بحدة احترم نفسك مش هسمحلك تكلمني كده.
فقد اعصابه تماما فاقترب منها كاد يمسكها لكن زينب ابعدته و قالو بفزع حياة طلعيها فوق.
ادهم بعصبية اقسم بالله بو فكرتي تقللي ادبك
متابعة القراءة