معذبي

موقع أيام نيوز


والعديد من أفراد الأمن ...
ويقوموا بالقبض عليهم ...
محسن احنا تركناكم تدخلوا براحتكم واحنا اللى خلينا السفرجى يوهمكم بأننا ما نعرفش ...وتركناكم تدخلوا وتنفذوا خطتكم ...
اقتربت سميحه إليهم لتتفاجأ بأنه حامد أخيها وإبراهيم 
سميحه بصړيخ حامد ..لأ ..مستحيل 
ونظرت إلى ماسه بكره انتى ..طول عمرك بتدمرى فى عيلتى وامسكت ب سکين كانت على إحدى الموائد لتضربها فى ماسه ...ليقف بسرعه احمد أمامها ...لتأتى الطعنه فى احمد ....بقلم منال عباس 

سميحه بصړيخ احمد ...انت .لا ..وامسكت بابنها الذى وقع على الأرض فى ذهول من الجميع...
اتصل محسن بالاسعاف للحضور وتم القبض على حامد وإبراهيم وسميحه ...
طلب شاكر من الضيوف الانصراف ...
جلست ماسه على الارض وهى حزينه لما حدث ...
ليمسك بيدها ساجد 
ساجد انتى قويه حبيبتى ..
قام مروا ن بمساعدة احمد حتى لا يفقد الوعى وقام بربط جرحه 
وصلت الإسعاف حيث ذهب سعيد مع ابنه وقلبه يتقطع عليه ...
مر عدة أيام على الجميع فى حزن لما حدث 
ولكن كان ساجد سند ل ماسه حتى تخطت هذه الازمه 
واطمئنت بأن احمد بدأ بالتعافى ..
وعاد هو ووالده إلى منزلهم من جديد ...
تجتمع الفتيات فى الصالون وتنطفأ الانوار تستغرب الفتيات ويقوموا بالبحث عن اى شئ لإضاءة المكان 
ليجدوا فجأة كلا من ساجد وعمر و مروان ...وكل منهم يرتدى بذله الزفاف 
ويحمل كل واحد منهم عروسه ويصعد بها إلى حجرته ..لتبدأ الحياة الزوجية....
عند أحمد 
يقف احمد فى الصيدليه ...ليجد إحدي الفتيات وكانت رائعه الجمال...
ينظر احمد لها بإعجاب ..
احمد اتفضلى اجيبلك ايه 
الفتاة كنت محتاجه حد يجى معايا البيت علشان يقيس الضغط والسكر 
ل بابا لانه تعبان مش هيقدر يجى هنا ..
احمد تمام ...انا جاى معاكى ...ويذهب معها إلى منزلها ...
يتم الحكم بالسجن المؤبد على كلا من حامد وإبراهيم و سميحه ...
ولكن لازال هناك تساؤل ...اين أفراد الماڤيا ..........تمت
رأيكم يهمنى
الجزء الثاني
معذبي بقلم منال_عباس
البارت الاول
ماسه بجد يا ساجد أنا مش مصدقه 
ساجد ايوا يا روح ساجد الف مبروك النجاح ومش بس كدا انتى الاولى على الفرقه ...بجد تستاهلى يا دكتور ماسه 
ماسه اللهم لك الحمد ...انت تعبت معايا كتير يا ساجد ...
ساجد حضرى نفسك على ما ارجع هنخرج النهارده نسهر ونحتفل بنجاحك ...
ماسه بحب حاضر يا قلبي فى انتظارك 
يأتى من خلفها صوت الخادمه فاطمه فى فيلا ساجد 
فاطمه شكلك باين عليه أن فى خبر حلو..
ماسه ايوا يا دادة الحمد لله نجحت 
وساجد اتصل وعرفنى ...
فاطمه الف مبروك يا حبيبتي انتى تستاهلى كل خير ....
وفجأة شعرت ماسه بالدوار لتمسكها بسرعه فاطمه قبل أن تقع ..
فاطمه مالك يا بنتى بعد الشړ ..
ماسه مش عارفه يا دادة ..كل بقالى يومين بحس بدوخه ..
فاطمه بابتسامه يارب يكون اللى فى بالى ... بقلم منال 
ماسه هو ايه يا داده 
فاطمه دا انتى حتى دكتورة اد الدنيا وتفهميها وهى طايرة 
ماسه شكلى واخده برد فى معدتى لانى حاسه بانقبضات ..
فاطمه يبقي اللى في بالى صح ..ومبروك يا حبيبتي
ماسه على ايه بس 
فاطمه اللى بتقولى عليه دا يبقي حمل ...
ماسه لا مستحيل ..انا بستخدم مانع للحمل ..
فاطمه ليه يا بنتى ..دا رزق من ربنا 
وانتى وساجد بيه مش ناقصكم حاجه ..
ماسه بس الدراسه يا دادة ..
فاطمه مش هيمنعك فى حاجه وانا معاكى اهو وهيبقي فرحتنا كلنا ..
ماسه ربنا يقدم اللى فيه الخير...
عند صبا 
صبا بتوتر النت ضعيف اوووى ليه كدا ..اعصابي تعبت ...
عمر بابتسامه طب تدفعى كام وانا اطمنك ..
صبا انت بتتكلم جد يا عمر ..
عمر مبروك يا قلبي ...مكتب الوزير اتصل على تليفون المنزل وقال هيكلمك كمان خمس دقائق وانا اديتهم رقم فونك ...بقلم منال عباس 
صبا باستغراب الوزير هيكلمنى انا !!!
ولم تكمل ليرن هاتفها 
صبا بارتباك عمر الفون بيرن 
عمر ردي يا صبا ما تقلقيش 
صبا الو ...
الوزير معاكى الوزير التربية والتعليم
الف مبروك صبا محمد عز الدين حصولك المركز الاول على مستوى الجمهورية...
صبا بفرحه وعدم تصديق انا بجد يا سعادة الوزير ...
الوزير ايوا والف مبروك ...وانتظرى تكريم الدوله ليكى ...
صبا انا متشكره اوووى لحضرتك ...
الوزير عايزين ديما التفوق دا ... بالتوفيق...
صبا أن شاء الله...واغلقوا المكالمه
صبا انا فى حلم ولا علم ...انا الاولى !
عمر بفرحه لشريكه عمره ايوا يا روحى انتى تعبتى كتير ...وتستاهلى التفوق ...الف مبروك...
صبا الله يبارك فيك يارب ..انت تعبت معايا وياما سهرت على راحتى ...
عمر فرحتك دلوقتى عندى بالدنيا كلها ...
صبا بحب ربنا ما يحرمني منك...
عمر وهو ينظر إليها بفرحه ورغبه ..فقد طال انتظاره فقد وعدها لم يلمسها كزوجه الا بعد أن تنتهى من الثانويه العامه ....
عمر دلوقتى اقدر اخد حقى الشرعى من أجل بنوته فى الدنيا ...
صبا بخجل عارفه انى عذبتك معايا 
عمر اعتقد انى لو انتظرت دقيقه كمان ...ممكن اڼفجر ...
صبا بضحك وعلى ايه ...انت كمان واحشنى ...بقلم منال عباس 
عمر وهو يجردها من ملابسها ويقبل جسدها الناعم بشغف وحب ...حملها ووضعها بالسرير ...لتصبح زوجته قولا وفعلا .....
عند أحمد
احمد ايه رأيك يا سارة
 

تم نسخ الرابط