بين الواقع والخيال
المحتويات
انها راحت ومرجعتش نديت عليها مردتش وعندما اقتربت وانا انادى سمعتها تودع احد و عندما وصلت إليها
لم اجد احد معها فقلت لها كنت تكلمين من قالت كنت اكلم سهى فقلت مين سهى دى قالت لى صحبتى ط والخيال ب هى فين قالت مشيت قلتلها مشيت فين قالت معرفش فثاورنى القلق على ابنتى وحاولت ان اكون معها دائما ولا اتركها ومرت الايام وتفهمت موقف عدم حضور أمها وتعودت مع الوقت وايضا أصبحت لا تتكلم مع احد مره اخرى واصبحت تسير الأمور على مايرام وقدمت ليها فى حضانه بجانب البيت وكنت اعدى عليها وانا راجع من العمل ونرجع مع بعض البيت ولكن فى يوم من الايام لاحظت شىء غريب أن الاكل ناقص من الثلاجه فظننت أن أحد دخل البيت من اى منزل من اللى جنبينا فقمت واكدت على الشبابيك والأبواب الخلفيه ونسيت الموضوع حتى صحيت من النوم يوما فى منتصف الليل لم اجد ابنتى ناءمه فنزلت سريعا لاجدها جالسه وحدها فقلت لها مالك قاعده كدا ليه لوحدك قالت كنت قاعده مع صحبتى سهى قلتلها سهى تانى مين سهى دى وراحت فين قالت اكلت ومشيت قلتلها مشيت فين قالت من هنا وشاورت على سلم الصعود لغرفة النوم قولت لها انا كنت نازل من السلم ده ومشوفتش حد طالع فشاورت على السلم وحاولت ترفع اول درجه من السلم فابعتها عن السلم وحاولت ارفع درجات السلم واذا اتفاجىء انها ارتفعت معى لاعلى وانها ما هى إلا باب لغرفه بالاسفل فرفعت ابنتى الا واخذتها ونزلت السلم لاجد ما لا كنت أتوقع أن أراه واذا باجمل شابه راتها عينى ولكن الحلو مايكملش تفاجأت انها لا ترانى فجرت عليها ابنتى عندما انزلتها وقالت هذه هى سهى يابى فعندما عرفت سهى أنى معا ابنتى خاڤت وحاولت أن تدارى وجهها عنى فقلت لها لا تخافى واحكى لى لما انت هنا فقالت لى حتى لا يرانى احد ويعرفنى ويرى وجهى القبيح قلت قيبح من قال لكى هذا
قالت زوج امى قلت
متابعة القراءة