امرأة تدعي بيبيكا
الشرطة لوش إلى الحجز وبدأوا في استجوابه وفي سياق الاستجواب ما كشفه لوش كان مذهلاً اخبر الشرطه عن شاب عمره 22 عامًا يدعى نيدس كانت ديبيكا مشهوره في أحد مواقع التواصل بسبب جمالها
أحبوا منشوراتها وبدأت في اكتساب الكثير من المتابعين، ومن بين هؤلاء المتابعين كان نيدس على عكس الآخرين، أصبح نيدس أكثر من مجرد متابع، أصبح صديقًا مقربًا لـ ديبيكا ونمت صداقتهما بمرور
الوقت يزورون منازل بعضهما البعض كثيرًا ديبيكا اعتبرت نيدس مثل الأخ وكان يناديها بأخته ولكن كان نيدس يتظاهر فقط بأنه أخ مرت
سنتين وهوا يزورها بحجة مساعدتها في تحرير مقاطع الفيديو بدأ القرب بين نيدس وديبيكا في إزعاج زوجها لوش وبدأ القرويين
يتكلمون حول زوجة لوش ونيدس مما جعل الأمور أسوأ بالنسبة له أخبر لوش زوجته أنها لا يجب أن تقابل نيدس ولا تتحدث معه على الهاتف ديبيكا أخبرت نيدس أن صداقتهما انتهت وأنه لا ينبغي له
الاتصال بها أو زيارتها كان نيدس يتظاهر بأنه أخ بينما كان يضمر نوايا أخرى وبسبب هذا بدأت الشرطة تشك في أن نيدس قد يكون متورطًا
وسرعان ما اكتشفوا أن نيدس ليس في المنزل ولا في أي مكان وعندما تعقبوا رقم هاتفه وجد أنه مغلق مما زاد من شكوك الشرطة لذلك
استمروا في تعقب رقم هاتفه في النهاية عندما تم تشغيل هاتفه تعقبوه وتم القبض عليه تم نقله للاستجواب عندما اتهمته الشرطة بالمسؤولية عما حدث لديبيكا الحقيقة التي كشفها نيدس تركت الجميع في حالة صدمة عندما قررت ديبيكا إنهاء صداقتهما لم يستطع نيدس
وطلب منها أن تكون معه رفضت ديبيكا وأنهت المكالمه .وعلى الرغم من ذلك استمر نيدس في الاتصال بها وبدأ يتوسل إليها أن تأتي وافقت وذهبت إليه وعندما التقيت به سرعان ما تحولت محادثتهم إلى جدال
وأخبرته أنها ستكون المرة الأخيرة التي سيلتقيان فيها وعندما حاولت المغادرة أمسك نيدس بشالها من الخلف وبدأ على الأرض ثم التقطت حجرًا كبيرًا وبدأ
على وجه مما تسبب ثم استخدم الشال
ويقال إنه نظرًا لأن والد نيدس مؤثر في المنطقه فإن الشرطة لم تأخذ القضية على محمل الجد وإلى الآن لم يصدر أي حكم في قضيته ….