تفاصيل الخبر
المحتويات
وفيلم بئر الحرمان من إنتاج عام 1969 وتدور أحداثه حول ناهد التي تصاب بمرض ازدواج الشخصية فهى في النهار تعيش بشخصيتها وفي الليل هي ميرفت الفتاة اللعوب، يعالجها طبيب نفساني ويكتشف أن مرضها نتيجة لعقدة نفسية منذ طفولتها إذ يكتشف الأب خېانة الأم فيعاملها بجفاء ولا يقربها وتعيش في ح,,رمان عاطفي، يترسب ذلك في أعماق ناهد.
كما شارك الفنان محيي إسماعيل سعاد حسني في واحدة من أشهر أفلامها وهو”خللي بالك من زوزو”.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جدير بالذكر أن محيي واجه معارضة شد,,يدة من جانب أسرته، عندما فكر في العمل ممثلا، إذ كان والده من كبار رجال الدين بالمحافظة، أما الأم فكانت ابنة عمدة القرية، وتخاف على أولادها إلى حد الجنون.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أما علاقاته بالنساء فلخصها بحديثه: “حبيت 4 ستات الأولى كانت تركية وعشت معها سنوات وكانت غنية وحبيتها لكن العبث والتهريج هو من أفسد كل شيء بيننا، وكانت قصة حب راقية وكنا أصدقاء لكن عملت حركة معايا ضايقتني لما رمتني في المية وكنت هغرق وأموت وقد رحلت هي منذ ثلاث سنوات”.
ويتابع: “والثالثة كانت سودانية وقصة الحب مطولتش استمرت حوالي سنة، والرابعة مراتي وعشت معها 10 سنوات وټوفيت وكانت طيبة وحنونة ومثل أمي ولكن الم,,وت حرمني منها”، لكنه لم ينجب أبناء لأنه لم يكن يملك شقة ـ حسب قوله ـ والقانون جعل الشقة من حق الزوجة.
متابعة القراءة