الميس الجديدة
.... تقبلي تكوني مراتي وام عيالي
لتهز رائسها بفرحه ليقف بسعاده ويقوم بتدويخها وېصرخ .... واخيرررا هتبقي مراتي
لتتعالي ضحكاتهم ويصفق كل ما في المطار ومن منهم كان يصفر
فتنكسف برائه وتجعل محمد ينزلها
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
زياد بتذمر.... والله كد كتير يعني اكون انا الي خاطب الاول وهو يتجوز قبلي
لياخذ يد هند ويجري
هند بضحك ... هتعمل اي ي مچنون
يوسف يمسك الميكروفون ويتحدث ..... احب ابارك للعريس للعروسه واقول لهم الليله مش هتكون لليتكوا لوحدكوا
لينظر له الجميع بستغراب
ليكمل يوسف ... بعد اذن حضرتك ي عمي انا طالب اتجوز بنتك وحالا
احمد ... اي رائيك ي جميل نعمل ذيهم
لتهز هنا بفرحه رائسه وتقول موفقه
يوسف ... هما احسن مني في اي والله تعالي نعمل ذيهم
لتضحك زينه وتذهب معه
ليقوم المأ ذون بكتب كتاب
الاربعه
احب اقول للكل محدش ييأس من رحمه ربنا لانه مهما طال الحزن هتفرج محدش ينسي حلمه ويقول انا فاشل لان مفيش حد فينا فاشل كل واحد فينا عنده حاجه بتميزه عن غيره وفي واحد اجتهد واشتغل علي نفسه وفي واحد ساب نفسه لكلام الناس محدش يرمي اهماله وفشله علي الظروف لاننا احنا الي بنخلق الظروف