الحلقه 39 احبك سيدي الظابط
بتعملي فيا ايهو انا معاكي ببقى مش عارف نفسي.
ابتلعت ريقها هامسة بأنفاس متسارعة
و انا بحبك.
كأنه كان ينتظر تلك الكلمة الجميلة منها
بعد مرور اسبوعان.
لم يحدث شيئ جديد سوى محاولات طارب لاخراج جاكلين من دوامة حزنها و بالفعل بدأت تعود لطبيعتها فكما يقال الحياة لا تتوقف عند شخص معين فقدت امها لكنها كسبت حبيبا و صديقا و اخا و زوجا فماذا تريد اكثر!!!
ادهم و لارا تقربا من بعضهما كثيرا و تحسنت علاقتهما ولقد لاحظت زينب هذا
ماجد يخطط لاعمال قڈرة حتى وهو في السچن لكن لم يندم بل زادت قذارته و ندالته اكثر!!
في صباح يوم جديد.
خرج ادهم من غرفته و كاد ينزل للاسفل لكن سمع صوت والدته تناديه فعقد حاجباه باستغراب و ذهب لغرفتها.
وقف امامها مغمغما بصلابة
زينب بابتسامة
كنت عايزة اتطمن من حاجة و انت اكيد عارفها.
نعم هو يدرك مقصدها جيدا فتمتم بنبرة مشجعة
اطمني ياست الكل انا ولارا مش هنطلق هتفضل معايا ع الطول.
كانت لارا مارة من جوار الغرفة و سمعت جملته الاخيرة فابتسمت و كادت تتحرك لكن توقفت فجأة عندما سمعت
صمت قليلا ثم اردف بارتباك داخلي
حب ايه يا ماما وهو انا بتاع حب برضو.
زينب بخبث
هااا امال ايه انت عايزها ليه.
مرت ثواني ساد الصمت فيها بشكل مخيف حتى تحظث و ياليته لم يتكلم
ستوووووب انتهى البارت.
رايكم وتقييمكم
اكتر لحظة حلوة
اكتر لحظة مؤلمة
جاكلين هتنسى اللي حصل
ماجد ازاي اتأجلت محاكمته ياترى لارا هتبقى فصفه فعلا
ادهم استغل لارا للمرة التانية و هي سمعت كلامه ياترى هتعمل ايه وايه اللي هيحصل
توقعاتكم وجاوبو على الاسئلة