روايه مشوقه دمرني معشوقي بقلم شيماء سعيد
المحتويات
رب.
و بسرعه البرق كانت توجد سياره تأتي بسرعه مرعب و انقلبت سياره عماد امسك عماد هاتفه وجد رقم عز أمامه قام بالاتصال به و قال كلمة واحدة
عماد بتعب و ضعف الحقني يا عز.
1___الفصلالحادي عشر
خرج عماد من المستشفى و هو في قمه غضبه و صعد سيارته و ساقها بسرعه فاقه و أخذ ېصرخ.
عماد بصړيخ و ۏجع اعمل ايه اعمل ايه بس يا رب انا خلاص تعبت تعبت مش قادر اكمل حياتي بالطريقة دي كل حاجه زي الزفت البنت اللي بحبها عمرها ما فكرت فيا حتى و لو
و بسرعه البرق كانت توجد سياره تأتي بسرعه مرعب و انقلبت سياره عماد امسك عماد هاتفه وجد رقم عز أمامه قام بالاتصال به و قال كلمة واحدة
عماد بتعب و ضعف الحقني يا عز.
عز بقلق مالك يا عماد و انت فين.
عماد بضعف بمۏت يا عز انا على طريق..........
دقائق و كان عز بالمكان المنشود وجد عماد غرق في دمائه نظر إليه عز يفزع و قام بحمله السياره بسرعه البرق فهو صديقه مهما حدث صعد إلى السيارة و دقائق و كان في أفخم مشفى في القاهره فهي مشفى الشرقاوي.
عز بصړيخ دكتور بسرعه بېموت دكتور.
جاء الأطباء على صوت رب عملهم نظروا إليه بړعب فهم يعلموا انه لا يرى أحد وقت غضبه
عز پغضب اوعي ېموت اعملك كل اللي في ايدك عشان يعيش فاهم.
الطبيب پخوف فاهم يا عز بيه ان شاء الله هيكون كويس.
دلف الطبيب إلى غرفه العمليات وفق عز في الخارج في حاله من القلق مهما حدث فعماد صديق عمره و كان بنك أسراره أخذ يدعي له الشفاء إلى أن دق هاتفه كان جواد.
جواد بتساؤل عز انت فين.
عز بهدوء جواد تعالى انت و طارق و أدهم المستشفى.
عز بهدوء انا كويس بس عماد هو اللي عمل حاډثة و في العمليات.
جواد بقلق إيه اللي حصل.
عز تعالى و نتكلم بسرعة انتوا بس تعالوا.
جواد بتوتر ماشى بس أدهم مش عارف هو فين مختفي من امبارح.
عز بجدية طيب اقفل و انا هتصل به اعرف هو فين.
أغلق عز الهاتف مع جواد و قام بالاتصال على أدهم عده مرات إلى أن أتى الرد.
أدهم بتعب خير يا عز في اية.
عز بقلق مالك يا أدهم انت فين و صوتك تعبان ليه.
أدهم بتعب انا في لندن مع حور عشان هنرجع آدم معانا و بكرة الصبح هنكون في البيت.
عز بسعادة بجد يعني ادم ابنك هيعيش معانا و حور وافقت.
أدهم بابتسامة ده موضوع يطول شرحه لما اجي نتكلم بس خير انا صوت في حاجه.
عز و قد عاد إلى قلقه عماد عمل حاډثة و في العمليات دلوقتى كنت عايز تيجي بس جواد قالي انك مختفي من امبارح عشان كده اتصلت اعرف مالك على العموم تيجي بالسلامة.
عز لسه في العمليات من ساعه و هو جوا ربنا يستر.
أدهم ماشى سلام و هتصال اتطمن عليه كمان شوية.
تستمر القصة أدناه
أغلق عز الهاتف مع أدهم وجد طارق و جواد في قد أتوا إلى التو.
جواد پخوف على عماد هو كويس و الا ايه.
عز بجديه لسه جوا.
طارق بسخرية انا بصراحة مش عارف احنا هنا ليه البنى آدم ده ډمرت حياتنا كلنا و كان عايز مۏت الكل و أولهم انت يا عز و بعدك عن زينه و ابنك سنين لسه مستني منه اية و وقف جانبه لية انت فاكر ان ده عماد بتاع زمان لا ده واحد تاني زباله.
عز بجديه حتى لو ابويا علمني لما اكل مع حد في طبق واحد حتى لو زباله زي ما انت قولت أقف جانبه و اعرف أسبابه فهمت.
طارق بسخرية و الله تقف جانبه و تعرف أسباب غلطة و زينة يا عز بيه ليه رمتها من غير
ما تسمعها لية حكمت عليها بالمۏت من غير ذنب ليه.
عز بتحذير طارق حاسب على كلامك و اعرف انت بتقول ايه انا عز الدين الشرقاوي.
طارق إيه الكلام وجعك اوي الحقيقه بتوجع يا عز الدين الشرقاوي.
جواد هو يحاول تهدءت الأوضاع خلاص يا جماعه مش وقت الكلام ده او حتى مكانه.
نظر عز إلى طارق و صمت فهو محق لم يسمعها بل كان القاضي و منفذ الحكم في نفس الوقت فهو دمر كل شيء يربط بينهم و لكن ماذا يفعل فهو يعشقها پجنون قطع تفكيره خروج الطبيب من غرف العمليات.
عز بقلق
إيه الأخبار كويس.
الطبيب بجدية الحمد لله كويس و شوية و هيتنقل لاوضه عاديه بس عنده كسر في رجله اليمين
و شويه كدمات.
جواد يعني هيبقى كويس.
الطبيب ايوة بس في واحده اسمها
متابعة القراءة