الاسطى بوسى
المحتويات
وجلست جوارها
طلبت ياسمينا من احمد الخروج قليلا لدخول سندس
خرج احمد ودخلت سندس زهل مروان من جمالها ورقتها سلمت علي الجميع وقبله يد حماها
مروان بسم الله ماشاء الله يا زين ما ربيت يأأمير بيه جمال وأدب ثم اخرج علبه قطيفه بها خاتم الماس يشبه الذي أعطاه لزمزم شكرته وقبلت يده مرة أخري وجلست بجوار
الشبكه والجهاز
أحمد وهو ينادي علي عادل خرج عادل وهو يستشيط ڠضبا من افعال بوسه به ومندته بحزنبول
عادل ايه في ايه يا احمد
أحمد ابوك جه فوق ومش عارف اتلايم علي زمزم هجنن ياأخي بعد ماقلت هتتعدل وهقعدوبرحتي يطلعلي ابوك في البخت ولا خرجوني برة عشان مراتك تسلم برحتها
أحمد زمزم لبسه إسدال الصلاة معرفش سندس لبسه ايه
عادلخاليك هنا ثواني ورجعلك صعد عادل الي شقه أمير ليري ما تلبسه سندس فهو يعلم طريقه لبسها بالمنزل
وصل عادل امام الشقه وجد الجميع يستعدوا للخروج
ذهب الجميع لشراء الشبكه والجهاز وانهاء فرش الدور المخصص لكل واحد منهم داخل فيلا والده
عدت الايام سريعا واليوم يوم الحناء
_______________________
عند ال بيطار
ياسمينا ماما وحياتي يامامتي اروح عند البنات الحنه هناك أجمل هنا عماتي وبناتهم مبوزين وخلاتي نفس الشئ حتي خوالي تقولي قتلنهم قتيل مش جين فرح
ياسمينا
ياريت شفي بوسه بعتلي فديوا ليف من عندهم شفي الجمال رقص واغاني وضحك مش العزاء ال احنا فيه
الام بصي قولي لحد من اخواتك يوصلك وابقي كلميني فيديوا كول وفرجيني علي الحنا
ذهبت ياسمينا لاحمد أخيها الذي طلب منها أن تسجل له فيديوا لزمزم وترسله له
وصلت ياسمينا بيت الجبرتي زهلت من جمال الزينه وتجمع العائله الرجال في الأدوار الاولي للمنزل والسيدات باعلي
ذهبت الي مكان الفتيات وجدت الفتيات يرسمن الحناء علي أيديهم جلست هي الأخري لرسم الحناء انتهت وقامت بتصوير الفيديوهات التي طلبها اخواتها
قامت الفتيات للرقص وزهلت من رقص سندس وحاولت تصويرها لكن سندس سحبت التليفونات من الموجودين جميعا قبل الرقص
صباحا انتهوا من تجهيز نفسهم قبل الذهاب الي الميكب ارتست
مساءا في منزل الجبرتي استعدوا جميعا الذهاب الي القاعه لاستقبال المدعوين
عند العرسان الثلاثه في غرفه استاجروها لهم لتجهيز أنفسهم قبل الذهاب لإحضار زوجاتهم
انتهي الجميع من اللبس وذهبوا لإحضار الفتيات والذهاب القاعه للاحتفال
يتبع
استغفروا الله لعلها تكون ساعه إيجابه
الاسطى
الأخيرة
روايه الاسطي بوسه واخواتها الميكانيكي المنقبه بقلمي مني عبدالعزيز
انتهي العرسان من تجهيز أنفسها وذهبوا لإحضار العرائس
فؤاد بسيارته وعادل وأحمد كذالك بسيارته وخلفهم زملائهم بسيارتهم يصدرون كلاس ويطلقون صواريخ الورود والاعيره الناريه
وصل الجميع أمام البيوتي سنتر
نزل ا جميعا من السيارات
فؤاد بجواره زميله شمس وسيف وشريف
أحمد بجوارة أصدقاءه ومن بينهم رفعت الذي قطع شهر العسل ليحضر الفرح
عادل بجوارة أصدقاءه وبعض أبناء خلانه
بعد فترة انتظار خرجت أحدي العميلات بالمحل وطلبت دخول العرسان
دخل أحمد اولا يسابقهم وبعده فؤاد وعادل
أحمد دخل مكان تواجد زمزم زهل من جمالها ومن روعه تصميم الفستان جسي علي ركبته وأخرج علبه بيها خاتم الماس علي شكل قلب واضعه في اصباعها وقبل يدها
أحمد زمزم عمري ده قلبي هحطه بين ايديك تعملي ال انتي عوزاة فيه
فؤاد دخل لزمورد
فؤاد بسم الله ماشاء الله ايه الجمال ده كله وقبل جبينها وأخرج خاتم والبسها اياه
عادل دخل مكان سندس أبهر بجمالها وروعه الفستان لم يتمالك نفسه قطع عليهم كالعاده دخول بوسه مسرعه
بوسه شاهقه استغفر الله العظيم هوانت مش بترحم حتي هنا في الكوافير
عادل وهو ينفخ بضيق ارحميني يابوسه ياعني سيبهم هما ومركزه معايا
بوسه هم محتيمين مش زيك متحيش
عادل أنا دي مراتي يا ماما
بوسه أنا مامتك
عادل سندس يلا نخرج منها أنا ضغطي رفع
سندس وهي تضحك وتضم بوسه حبيبتي بسبوسه واجهشتا في البكاء
عادل الله يحرقك يا بوسه بتعكنني عليا اهو الميكب هيبوظ
وهنتأخر يا بنتي هو في حد مصلتك عليا
عادل قام بانزال الطرحه علي وجهها وتزبيط النقاب
خرج وجد فؤاد وأحمد منتظرينه
حضنت الفتيات الاربعه بعضهما واجهشتا في البكاء
عادل منك لله يا بوسه انتي السبب
خرجوا وتوجهوا الي السيارة فتح عادل الباب الأمامي السيارة لسندس
وساعدها في الصعود الى السيارة وډخلها واغلق الباب وتوجه الي الجانب الآخر ليقود السيارة ليتوجهوا الي قاعه الاحتفال وجد بوسه تركب معهم وتغلق باب السيارة
عادل حيلك يا بابا انتي رايحه فين
بوسه هروح معاكم هروح القاعه ازاي
عادل ماتركيب اي عربيه عندك سيف ولافؤاد ولا احمد
بوسه فؤاد واحمد مشيوي من بديي
وسيف مش يصح خيوه شيعيه وده هيام بابي قايي كده
عادل وهو يمسح بيده علي وجهه ارحمني يارب
سندسبرقه قاتله لعادل
متابعة القراءة