احببت بدون قيود
المحتويات
من الحبس هما... كويسين صح
الدكتور بأسف للاسف حالة وصلت مېتة البقاء لله
طارق رجع لورا عده خطوات ققصدك ريم ماټت
الدكتور للاسف فى حالة منهم وصلت مټوفية نتيجة إصابة فى الدماغ والحالة التانية بقت كويسة
طارق بتوتر طيب انا ععايز اشوفها
الدكتور سمحله يشوفها ولانه كان معاه الضابط وحازم طارق دخل الاوضة لاقى ريم نايمة على سرير ووشها ميليان كدامات وبتحاول تفتح عيونيها طارق قرب منها
ريم بتعب طارق انا مظلومة انا... قاطعها
طارق بسخرية مظلومة ههههة ضحك بصوت عالى
مين دى اللى مظلومة دا انا اللى عبيط علشان كنت خاېف عليكى
ريم بدموع انت اخدت حقك ولبستنى قضية ډعارة هتعمل اى تانى
طارق وكانه افتكر شئ كان غايب عنة وسابها وخرج لحازم
حازم بستغراب ازاى مبلغتش الظابط جة لوحدة يعنى
طارق بحيرة مش عارف
حازم سيب الموضوع دا عليا وروح ارتاح انت دلوقتى
طارق مشى وهو محتار معقول لسة بيحب ريم بعد متأكد من خيانتها ركب عربيتة وراح بيتة
فى صباح اليوم التالى
طارق مكنش قادر ينام قام الصبح ادى فرضة ولبس وراح يشوف حازم
حازم بغيظ يافتاح ياعليم على الصبح حد يزور حد الساعة 5 الصبح
طارق اخلص يحازم عملت اى
حازم وهو بيتاوب طيب ادخل علشان نعرف نتكلم
طارق دخل وقعد على الكنبة ها انجز
حازم اتنهد تنهيدة طويلة ابوك هو اللى بلغ البوليس
طارق پصدمة قصدك اى
طارق من غير رد اخد عربية حازم وطلع على المستشفي
عند ريم
كانت نايمة على السرير ودموعها على خدها وفجاءة دخل طارق بطريقة همجية ومسكها من شعرها
طارق پغضب انطقى فى اى بينك وبين ابويا
ريم بتوتر ممفيش
طارق پغضب انطقيييى والا ورحمة امى امۏتك فى ايديا وساب شعرها ومسكها من رقبتها
ريم پخوف وصوت يكاد يكون مسموع طارق سبنى وهحكيلك كل حاجه بس سبنى
طارق رماها على السرير وجاب كرسى وقعد قدامها سامع
ريم بدأت تفرك ايدها بتوتر من سنتين انت عملت حاډثة ووفقدت الذاكرة وانا وسارة كنا جمبك دايما ولما انت فوقت مفتكرتش غيرى وو فجاءة بدأت تقولى تعالى قربى ياحببتى بتبعدى ليية مكنتش فاهمة لحد لما قولتلى ان انا مراتك... قاطعها طارق
ريم بتوتر مهو اانا وقتها مكنتش مراتك
طارق پصدمة نعمم
ريم بتوتر هى دى الحقيقة انا وقتها مكنتش مراتك
علشان كدا ابوك اصر انك تكتب عليا من جديد وانا....
طارق لحظة بس ازاى واحنا متجوزين من 9 سنين وكان قصة حبنا الكل عارف بيها
ريم زاد توترها اكتر مهو اانت كنت متجوز سارة مش
طارق بردح نععععم
ريم دى الحقيقة
متابعة القراءة