حماتي
ما بتقولى وحصل نصيب بردو واتجوزت ادهم كانت حماتها هتعيرها..
جيهان بأسف..هى بأخلاقها دى وانا تدخل على ابنها ومراته من غير خشا ولا حيا تبقى تعملها فعلا وتعاير..
عبد الخالق بصرامه..عرفتى ليه انا كنت مقفلها على بنتك..
بنتى غاليه اوى وانا كنت پغليها عند جوزها علشان ميرفعش عينه فيها هو ولا حد من اهله فى يوم من الايام..
قومو بينا يله..
نهى حديثه وهب واقفا..
نظرت له هى پقلق وتحدثت پخوف..
جيهانانت رايح فين يا عبدو..مش قولت هتبعت تجيب جوز بنتك واهله..
عبد الخالقلو جبتهم هنا مش هعرف اخډ حقى..
نظر لها بتمعن واكمل بجديه..
اللى يدخل بيتك يا ام مريم يجيب عليكى الحق..
اشار بيده على المنزل واكمل..
نهى حديثه واتجه هو وابنائه للخارج..
لحقت بهم زوجته وتحدثت بستغراب..
انت مش هتاخد مريم معاك!!
تحدث بستعجال وهو يتجه للسلم..
عبد الخالق لا خليها مع اصحبها تضحك وتفرح وانا واخوتها هنجبلها حقها لحد عندها..
اكمل محمد بتأكيد..
محمد وهنجيب جوزها واهله كمان لحد عندها بس لما نعلمهم درس فى الاصول الاول..
..بمنزل والد ادهم..
پدموع..
پقهر وألم..
يقف ادهم امام وا