التفاصيل والقصة هنا ( الفنان جمال اسماعيل)
تعالى اقعد جنبي.. قومت وانا خاېف وبترعش وقعدت جنبه.. وبعد كده الشيخ قالي شيل المفتاح.. شيلت المفتاح.. وبعدها قالي شيل المصحف.. شيلت المصحف واخده وحطو جنبه... وبعد كده الشيخ قالي اكشف الطبق.. كشفت الطبق من المنديل الابيض اللي حاطه عليه... وجوه الطبق كان موجود حتت قماشه مكانتش موجودة ف الطبق اول مرة!... الشيخ قال للست اللي جوزها مختفي القماشة دي عندك زيها في البيت قالت الست ايوة دي قماشة من روب جوزي! فقالها طب روحي هاتيها.. راحت الست جابت الروب.. ولقينا ان في حته من الروب مقصوصة! والقماشة اللي ف الطبق قطعة من الروب!..
بعدها الشيخ طلب وقال لازم يتشال بلاط الشقة! وفعلا تاني يوم جابو عامل والشيخ كان موجود والبلاط كان بيتشال.. وبعد ما اتشال البلاط.. في مكان لقيو تحت البلاط محطوط ف خشب.. وفي الخشب ده كان محطوط مابينه جمجمة بني ادم وعضمة! الجمجمة كان مكتوب عليها بالاحمر كلمات غريبة!..
يعني الشيخ ده جلب العمل من المكان اللي مدفون فيه!..
مين اللي عمل السحر ده عشان الراجل مايجيش بيته! الشيخ سأل الست انتي سبتي البيت الست قالت ايوة رحنا انا وجوزي لمصيف اسبوعين.. فهنا الشيخ قال يبقى السحر اتعملك في الفترة دي.. وبعد يومين من شيل العمل من تحت بلاط الشقة جوزها رجع وكان بيعيط ويقول لمراته انا كل يوم كنت باجي واطلع للشقة.. وكل ما اجي اقرب وافتح الباب الاقي حاجة بتشدني وتخليني انزل ومادخلش!..
بيحب مراته جدا وكل حياته ليها... فهي بقى عايزه يكون حياته ليها بس فعشان كده دخلت لبيت ابنها ف غيابه وجابت قطعة من الروب بتاعه وعملت عليه السحر عند دجال ودفنت العمل تحت البلاط! عشان بعدها الزوج يفضل عند امه لحد الوقت ده وكل ما يحاول انه يرجع لمراته مايعرفش