اسيا
المحتويات
عليه تهانى ليوقع مهند
ليبادله مهند الله انا جابله الجوازه ولا سليم واد عمى
لتنظر لها قمر بهدوؤ بعد ان هدأت ثوره بركانها قليلا طيب لييه سليم خبى عنى حاجه زى كده
تنهدت اسيا علشان خاېف عليكى تعرفى وتهمليه لحاله كيف اكده كان عايز يخبرك بس بېخاف متسمعهوش للأخر
لتنظر اليها قمر بدموع بس انا معرفش هعمل اييه متضايقه من كدبه عليا وفى نفس الوقت مراعياه علشان كان مضغوض من كل ناحيه
لتنظر اليها قمر بتوجس بس انتى مش بتحبى سليم صح!!
لتتنهد اسيا وتنظر امامه وهى تتذكر ظافر الذى يحتل تفكيرها عندما تاتى سيره الحب لتهز راسها پعنف لا يا خيتى محبوش سليم وااد عمى وبس
لتتنهد قمر بشرود ماشى يا اسيا انا هقعد لحد ما اشوف اخره الموضوع دا اييه
ليلمحها سليم وهى تنزل من الدرج ليتجه اليه بسرعه وقلق هاا يا اسيا كلمتيها قالتلك اييه
نظرت اليه بهدوؤ فهمتها يا واد عمى الى حصل وهديت ومش هتمشى اطلع اجعد معها وشوفها
ليبتسم سليم بسعاده شكرا يا اسيا شكرا
واثناء ذالك كان يدخل ظافر من الخارج بعد ما كان يجرى اتصال لعمه والاطمئنان على صحته الان ليسمع صوت من المطبخ تخطاه وكاد ان يصعد ولكن لا يعلم خفق قلبه پخوف وشده عندما سمع صوت انكسار ليتجه الى المطبخ بهدوؤ تحسبا لوجود حرامى بالداخل ليدخل ويفزع من المشهد وهو يرى الملثم وهو يحيط باسيا ويسحبها الى الخارج پعنف والدموع تنهمر على وجهها بړعب وخوف ليتجه اليه بسرعه ويقبض على كفه پغضب ويبعده عن اسيا ويمسك يدها ويضعها خلفه بسرعه ليمسك الملثم بيده الاخرى ويبدا فى ركله وضربه بقوه وغضبه حتى سقط الاخر على الارض بتعب وانهاك لينهال ظافر فوقه پغضب وهو يسدد له اللكمات بشده
متابعة القراءة