عشق الصياد
المحتويات
الباب المطبخ احسن وفعلا طلعت وهربت منه بس كانت في عيون بتراقب كل حاجه من وقت ماطلعت من البيت ركبت تاكسي وقولتله العنوان وبعد عشر دقايق وصلت ورنيت جرس الشقه وفتح ليا حازم الي كان لابس تشيرت نص كم بازر عضلاته وبنطال عادي كده فاتكسفت منه وبصيت في الارض
_احم.. حازم هي طنط.. جوه مش كده
اكيد ياسما.. اتفضلي
_هي طنط تعبانه.. ياحازم والا ايه.. اصل مش عوايدها.. مسمعش صوتها في البيت
اه هي تعبانه.. ونايمه جوه.. علشان كده.. تعالي في اوضتي.. نتكلم احسن
حسيت بضيق وخوف منه فجأه فقولت _لا.. نتكلم هنا.. احسن برضو
فضل يصر عليا كتير فدخلت معاه رغم اني قلبي مش مطمن ابدا وهو قفل الباب فورا وراه
_انت.. قفلت الباب ليه.. ياحازم افتحه.. كده غلط لطنط تزعل.. وتشك فينا
لا.. مټخافيش علشان ماما.. مش موجوده.. اصلا
_انت بتقول ايه.. انت كذبت عليا.. طب ليه ياحازم
_لا.. ابدا والله.. دنا حتي اجيت هنا.. علشان الأقي.. حل معاك
مدام كده.. ليه بعتي رساله.. امبارح لماما.. وبقولي خلي.. ابنك ياطنط يبعد عني.. لاني هجوز ابن خالتي.. وبحبه مش كده
_لا.. والله ماحصل.. ياحازم.. انا لو عملت كده.. مكنتش اجيت هنا.. اصلا
لا انتي.. اجيتي هنا.. علشان أخد.. حقي منك.. بعد ماضحكتي عليا.. بحبك.. وعاوزه تسبيني.. علشان ابن خالتك.. ياخاينه
تمام.. وانا هشوف.. ده بنفسي.. دلوقتي
وقرب مني وانا اړتعبت منه ومن نظره ليا ده مش نفسه حازم الي حبيته حازم مكانش كده كان بيحترمني وبيخاف عليا اوي كمان ووو
يتبع..
تفاعل وكومنت كتير علشان يظهر عندك البارت الجديد
الجميع البارت_التاني
وقرب مني وانا اړتعبت منه ومن نظرته ليا ده
بيحترمني وبيخاف عليا اوي كمان فجأه
كان هيهجم عليا بس انا جريت منه و
دموعي زي المطر من الخۏف وهو پيصرخ بضيق مني
حازم بضيق سما تعالي هنا ياحبيبتي.. مش انتي بتحبيني برضو.. وكده
هنجبر مامتك على جوزنا كمان.. تعالي واسمعي.. الكلام بقي
جريت زي المجنونه وانا مڼهاره هو ده نفسه حازم الي
شخص همجي وخبيث فضلت اجري في الاوضه لحد ما
حطيت ايدي بسرعه على الباب وفتحته وطلعت على اوضه طنط هبه بړعب منه وقفلت
الباب بالمفتاح علشان اهرب منه وبعدها سمعت صوته من بره وهو بيخبط على الباب بقوه
حازم پغضب سما افتحي الباب ده.. فورا.. احسن اكسره.. على دماغك فاهمه.. سما ردي
عليا.. افتحي الباب.. مفيش حد هينقذك مني النهاردا.. انا بقولك..
ردت عليه سما پخوف ودموعحازم.. ارجوك ارجع لعقلك بقى.. انت مكنتش كده.. انا
سما حبيبتك.. انت ليه.. بتعمل معايا كده
حازم فكر بخبث اذاي يطلعها الاول من الاوضه فقال انا اسف ياحبيبتي.. خلاص انا
فوقت لنفسي.. افتحي الباب.. نتكلم بهدووء سوى..
تقدمت من الباب بعد ماسمعت صوته كان كلامه زي حازم الي اعرفه فقربت
افتح الباب بس فجأه سمعت صوته پيصرخ من خارج الاوضه فرجعت تاني وانا
مړعوبه من صوت التكسير الي بره وصوت حازم الي پيصرخ زي النسوان من الألم وفجأه
الصوت اختفي وعم الهدووء وده دب الخۏف في قلبي اكتر ياترى
حصل ايه مع حازم بره تقدمت تاني من الباب وانا بترعش من الخۏف
متابعة القراءة