كاملة
المحتويات
قصة حقيقية ما حدث لي اكاد ان اموت
مرحبا انا صدقتكم سمراء
كانت تبدأ قصتي منذ ١٤ سنة وها انا اليوم ابلغ ١٧ من عمري ولا ان أود أن اقصة لكم ما حدث لي في تلك الأعوام. في يوم من الأيام كان اسواء الأيام مرارا
أكاد اموت مئة مرة في الثانية كنت اثق كثيرا ولكن لماذا لا أثق من والدي وهو مصدر قوتي ولماذا لا اثق بة وهو الذي حملني علي كتافه وهو الذي علمني الكثير من الأدب الاحترام وكل شي مميز ولكن لا لا انا مجرد كڈبة كنت أعيشها في حياتي انه كان ېكذب علينا ويظهر تعبير وجه المشرقة ولكن في حين انو هو بكذب علينا كتير نعم بكذب ولكن امي هي كانت الملجي الوحيد لي ولي اخواتي
انا سمراء فتحي جبريل محمد زين كنت بقراء في الصف السابع وانا لا أشعر بما يحدث في ذلك الحين وار ظهري لن امي لن تترك أثرا واضحا ولكن كنت أرى الحزن في أعين امي وانا ابتسم واقول سيأتي اليوم ي امي فلا تحزني وهي تخاطبني اي يوم يا سمراء ارد عليها لا شي يا امي
بعد مرور ٨ شهور وانا في الصف الثامن قبل ذلك الحدث كنت احب ابي كثيرا لدرجه م بحب افارقو ولا لحظة ولكن بعد الذي تبين لي أصبحت اهتم بي امي كثيرا ولا اتعبها بعد اليوم
كنا نسكن مع جدتيفي بيوتهم الاسري مع الإسرة لكن السباب خاصه انتقلنا ا لي بيتنا ولكن كان من الصعب تعمير نحن أسرة بسيطة شديد مع انو ابوي عندو مال كثير ولكنه لن يرضى به أبدا امي كانت تتعب كثير لكي تعمر لنا انا واخواتي المنزل تذهب وتزرع واتتشاقة كثير من اجلنا ولكن ابي لن يساعدنا بي شي مع امي واخواتي كنا بنعاني شديد من ظروف الشتاء والوضع المادي ضعيف شديد بالنسبة لنا ام بالنسبة لي ابي كان لدية مالا كثير .
الصدمه القويه
متابعة القراءة