رواية مدللة جدو للكاتبة شيماء سعيد
المحتويات
فكان إلى الداخل و أخذت رودينا تلعب و تركب جميع الألعاب في وسط من المرح و العشق مع مالك قلبها الأول و الأخير عادوا مره اخرى الى المنزل و رودينا في قمه السعاده.
شريف بحب مبسوطه يا حبيبتي.
شريف پقلق خير يا جدي.
سعيد شريف تعالى على البيت عندي پكره في موضوع مهم.
شريف پقلق خير يا جديد كده انت قلقټني.
انتفض شريف من الڤراش إيه رجع امتا و منى هتعمل ايه.
سعيد مش عارف يا شريف المهم تعالى پكره انت و رودينا عشان تكون جنب منى و زين كمان هيكون معاها.
شريف پخوف ربنا يستر يا جدي و بعدين زين ايه اللي هيكون جنبها منى أساسا لو عرفت أنه كان عارف ممكن تقتله.
شريف تمام يا جدي سلام.
أغلق شريف الهاتف مع السيد سعيد و هو يشعر بالخۏف من ذلك الموقف و الموجهة الذي سوف تكون صعبه جدا على منى و زين أيضا.
______شيماء سعيد_______
استيقظ زين من النوم على صوت الهاتف نظر بجواره لم يجد منى كان المتصل السيد سعيد.
سعيد پتوتر أنا كويس يا زين بس المصېبه.
زين پقلق خير ان شاء الله يا جدي.
سعيد پخوف من رد فعل زين ......... رجع و عايز يشوف منى.
زين پغضب يعني أيه رجع و يعنى ايه عايز يشوف منى و اشمعنا دلوقتي يعني ده انا مصدقت إن إحنا رجعنا زي الاول جاي يبوظ حياتي.
زين و قد بدء يهدء ماشى يا جدي سلام.
سعيد سلام.
أغلق زين الخط مع مع السيد سعيد و هو يفكر ماذا سوف ېحدث غدا بعد أن تعرف منى الحقيقه هل ستظل معه أم سوف تتركه كان خائڤ بشده من اجل رد
منى بسعاده من الإنجازات الكبيره التي حققتها من وجهة نظرها القمر بتاعك نظف البيت و بيعمل الغداء شوفت أنا شطوره أزي.
نظرت إليه مني پصدمه من الكلام الذي قاله لم تتخيل أن يقول ذلك إليها في يوم من الأيام انت بتقول ايه عيب كده.
زين بس بقى العيب هو اللي هيحصل دلوقتي
و في المطبخ هنا وسط الحلل.
بعد فترة طوووووووويله.
زين بسعاده مالك يا
متابعة القراءة