كاملة

موقع أيام نيوز


الفستان وبحركة سريعه منه كان قاطعه بسهولة 
سهر بإنيهار وهي بداري نفسها لاااااا أبعد عني حرام عليك 
بنبرة ڠصب قاسې مالك كنتي من شويه مستعدة تبوسي الايادي والرجلين كمان علشان خاطر تحمي حبيب القلب خلينا نشوف بقي هتستحملي علشانه قد أيه 
وقف مكانه ببرود تؤ تؤ عاوزة ټموتي كافرة ي سو ! وبعدين كدا عاوزة ټموتي قبل ما تشوفي حبيب القلب وتودعيه ولا يكنش حابة تسبقيه تمهديله القاعدة في جهنم 

بتلقائية وصوتها بيترعش بعياط لا بالله عليك هو هو ملوش ذنب سبوه وأوعدك مش هيرجع تاني أنا مش هتحمل حد يتأذي بسببي 
قرب منها بغيظ وعيونه مليانة كر ه بتحبيه للدرجة دي!!
شهقت بعياط وهي بتاخد نفسها بصعوبة مبحبوش .. والله ما بحبه محمد ابن خالي وزي أخويا وبس ... أنا اللي طلبت منه يساعدني هو وصحبتي ك كنت فاكرة أني هقدر أهرب ورجع ع مصر بس عمي شافني وحبسني لحد كتب الكتاب والله دي الحقيقة صدقني 
قرب منها بخطوات ثابته فرجعت لورا أكتر پخوف لحد ما خبطت في الحيطة ... حطت السکينة ع رقبتها والله هم..
خطڤ منها السکينة في ثواني وزقلها بعيد وقرب وشه من رقبتها شم ريحة شعرها عن قرب بتوهان ولكن فاق ع رجفة جسمها وشهقاتها فبتسم بخبث وبص في عيونها بنفس القرب وقال لو عاوزك مفيش حاجة تقدر تمنعني ... أنتي مراتي وكلك ملكييي كمل وهو سامع ضربات قلبها بتزيد متخفيش اللي كنت عاوز أعمله عملته خلاص بس عاوزك تعرفي حاجة مهمة أوي أن حتي لو متجوزاني ڠصب عنك حتي لو مش طيقاني فأنتي مجبرة تحترميني وتحترمي أسمي وسمعتي قدام الكل أنا راجل دمي حر فبلاش تختبري صبري في حاجة زي دي تاني لأن المرة الجاي مش هتبقي ع قد تهويش وبس أكيد فهمتيني 
هزت رأسها بمعني حاضر ووشها في الأرض پخوف 
سابها وتحرك ناحية الباب وبصوت راسخ مفيش خروج برا الاوضة إلا بإذني أظن كلامي واضح 
خرج رحيم وقفل الباب بدفعه قوية ارتجف جسمها ع صوتها دخلت الحمام فتحت 
سليمان بإبتسامة وقت ما سمع صړاخ سهر نعماااات
جت ست في أواخر الخمسينات بسرعة نعم ي بيه أؤمر
بإبتسامة خبث شيلي الأكل أنا كدا خلاص شبعت 
حاضر ي بيه 
في الوقت دا دخل حمزة ووراه ملك سيبي الأكل ي خاله في ناس هنا ع لحم بطنها 
ألتفت سليمان بفرحة ع صوت حمزة ولكن تلاشت فرحته لما شاف ملك وراه أخيرا حنيت علينا ي ابن أبوك تعالا ياض خده في حضنه بشوق عامل ايه وأخبار الشغل أيه 
لاحظ حمزة تجاهله لملك فمسك إيديها وقربها منهم أستني بس ي جدي مش هترحب بملك خطيبتي الأول 
سليمان بغيظ ومن بين سنانه أهلا ي سنيورة منورة 
ملك بإبتسامة مصطنعه أحم شكرا لحضرتك 
حمزة وهو شايف الجو متوتر بينهم فقال بمرح ألا العريس فين ي جدي هي نموسيته كحلي ولا أيه وهو بيغمزله بصيا عه 
ضحك سليمان بسخرية هي من ناحية كحلي في هي كحلي عقبالك كده مفضلش غيرك 
بص ع ملك بإبتسامة يسمع منك ربنا 
في الوقت دا كان نازل رحيم اللي أول ما شافه قال بصوت عالي وبحدة أنت شرفت ي بيه ما لسه بدري كنت تعالا بعد الاربعين يالا 
ضحك حمزة صباحية مباركة ي عريس 
وقرب رحيم حضنه بحب وبصوت خاڤت حسابنا لما نبقي لوحدنا ي واطي علشان مقلش بكرامتك قصادها 
ضحك حمزة أكتر وراح وقف جمب ملك مش محتاج وصاية ي
ابن عمي قريب هنحصلك مش كدا ي ملوكة 
ملك بصوت خاڤت وهي بتجز ع سنانها أتلممم واحترم نفسك أنا سكتالك من الصبح قدام أهلك كلمة كمان وهطلع جناني عليك 
حمزة بإبتسامة وبصوت سمعوه وأنا كمان بحبك ي روحي 
عقدت حاجبها بزهول وبصوت خاڤت أنت بتقول أييييي 
سليمان بغيظ أنا رايح المجلس أستقبل الضيوف اللي جايه تبارك أسيبكم تقعدوا تتكلموا واتفقوا عليا كالعادة 
حمزة بقلق وهو بيتهامس مع رحيم أحم هي أيه العبارة بالظبط كلاموا مش مريحني 
أحم قفشني لما حاولت أخطفها وأمنع الجوازة ومش بس كدا فضل منيمني لحد يوم الفرح ولبسني زي ما انت شايف
برق حمزة بزهول يابن اللعيبة ي جدي تلاقيه هو كمان اللي ورا العميل اللي جالي الشركة وفضل معطلني يومين علشان معرفش أنزلك 
قاطعتهم ملك بزهق طب أيه هتفضل واقفين كدا كتير أنا تعبت وعاوزة ارتاح ممكن حد يقولي هقعد فين 
قرب منها حمزة بمحڼ في قلبي ي روح قلبي
ضر به رحيم في كتفه بخفة اتلم يالا وبطل محڼ يخربيت التلزيق ونادي ع نعمات طلب منها تطلع شنطة ملك ع الأوضة اللي جمب أوضة حمزة ... طلعت ملك وراها بضيق

الله يسامحك ي ماما ع التدبيسة الز فت دي الصبر ي رب 
اتعدل حمزة وبجدية يالا بقي أحكيلي ع كل حاجة بالتفصيل 
اتنهد رحيم ب هم تعالي معايا هحكيلك في الطريق 
وصلوا بعد شويه لمخزن أكل الخيل ...
افتح المخزن ي فتحي 
أمرك ي بيه 
دخل حمزة مع رحيم لقوا محمد واقع في
 

تم نسخ الرابط