كاملة
المحتويات
الجامعه صح
بتول بإبتسامه اه...انت فين
عمران بإبتسامه انا قدام الجامعه مستنيكي
بتول بفرح بجد
عمران بمزاح لا هزار
بتول بعبوس طفولي يا بارد
عمران بارد دي هحسبك عليها لما تيجي
بتول طب انا جايه سلام
عمران بإبتسامه سلام
بتول لسلمى يلا تعالي
سلمى بإستغراب اجي فين
بتول هتيجي عشان نوصلك
سلمى لالا انا هروح لوحدي
بتول لا هتيجي
بتول بإصرار نو نو نو نو
سلمى كل دول نو ليه....عشان خاطري سبيني على راحتي
بتول ماشي انا همشي
سلمى ماشي ياحبي
ذهبت بتول الى عمران واتصلت سلمى بتفيده
سلمى بإبتسامه عامله ايه يا قمر
تفيده الحمدلله ياحبيبتي وانتي عامله ايه
سلمى انا الحمدلله مش عايزه اي حاجه اجيبها وانا جايه
سلمى امتى
تفيده على الساعه 2 كده
سلمى طب هما مش ممكن يتضايقوا من وجودي
تفيده لا ابدا مټخافيش تعالى بس
سلمى حاضر
في منزل الحاجه تفيده
سلمى كده كل حاجه جاهزه
تفيده بإبتسامه شاطره انا هجوزك لحفيدي
خجلت سلمى ولم تتكلم وقاطعهم جرس المنزل
سلمى حاضر
ذهبت سلمى وفتحت الباب
سلمى پصدمه بتول!!!
بتول پصدمه سلمى!!! انتي بتعملي ايه عند تيته!
تفيده انتوا تعرفوا بعض
بتول دي صاحبتي
تفيده طب تعالوا ادخلوا الاول
دلف الجميع
بتول احكيلي بقا ياتيته
قصت عليهم كل شئ ماعدا قصة سلمى
سعاد بإبتسامهعامله ايه ياحبيبتي
سعاد لا طنط ايه انا تقوليلي تيته زي ما بتقولي لتفيده اختي
سلمى يإستغراب اخت حضرتك ازاي
تفيده بإبتسامه انا اقولك سعاد تبقا اختي وبنتي الكبيره اتجوزت ابنها وجابت ولد وبنت بتول وبدر
سلمى حاجه جميله والله
تفيده امال بدر فين
سعاد جاي في الطريق
رن جرس الباب
سعاد اهو جه اهو
تفيده افتحي يا سلمى
فتحت سلمى الباب
سلمى وبدر پصدمه انتانتي
الفصل الثالث
سلمى وبدر پصدمه انتانتي
تفيده مين ياسلمى....بدر حبيبي عامل ايه
بدر الحمدلله ياتيته...دي ايه اللي جابها هنا
تفيده دي سلمى وقصت كل شئ
بدر بضيق وانتي بتقعدي اي حد معاكي في الشقه
تفيده يابني دي فيها شبه من حفيدتي اوي
بدر بضيق ولو..افرضي طلعت حراميه ولا نصابه
بدر بسخريه وكمان تيته متجوزيهالي احسن
تفيده بضيق من طريقته هيحصل ان شاء الله
سلمى بدموع عن اذنكم
ذهبت سلمى من المنزل وبكت
سلمى پبكاء ليه كل الناس شايفاني وحشه ليه محدش بيحبني هو انا وحشه اوي كده يارب خدني بقا عشان ارتاح من اللي انا فيه
بعد مرور ساعه
سلمى ياترا روحوا ولا لسه يوووه بقا اعمل ايه انا هروح واللي يحصل يحصل
رجعت سلمى الى المنزل وجدتهم مازالوا هناك
تفيده بقلقكنتي فين يابنتي قلقتيني عليكي
سلمى كنت بتمشى شويه
تفيده بعتاب انا زعلانه منك..المفروض تردي عليا انا اتصلت بيكي كتير أوي ينفع كده
سلمى بإبتسامه اسفه متزعليش....خلاص بقا قلبك ابيض
بتول هتيجي الجامعه بكره
سلمى اه ان شاء الله....بتول دي وقعت منك لقيتها على الارض بعد مامشيتي
بدر پحده اسمها بتول هانم مش عشان بتيقولي لتيته تيته يبقا انتي واحده من عيليتنا انتي مجرد واحده تيته شفقت عليها
بتول بعصبيه بدر دي صحبتي ايه بتول هانم دي
سلمى بإبتسامه حزينه معاه حق المفروض اعرف مكانتي كويس....بدر بيه انا اسفه جدا بعد كده هقول بتول هانم وتفيده هانم وسعاد هانم...اي أوامر تانيه يافندم
بدر بإستغراب فهو كان يريد ان يناقرها لا شكرا
دلفت سلمى الى غرفتها وظلت تبكي وكانت بتول وتفيده وسعاد في المطبخ يصنعون الحلويات كان عمران في البلكونه يتكلم في الهاتف وسمع هو صوت شهقاتها التي تأتي من الغرفه فتنهد تنهيده حزينه على ما فعله ودلف الى غرفتها دون ان يطرق الباب
سلمى بين شهقاتها انت ازاي تدخل من غير ما تخبط
بدر بإبتسامه ادخل مكان ما انا عايز
سلمى بين شهقاتها عايز ايه تاني....على فكره انا بكره الصبح همشي من هنا ومش هتشوف وشي تاني ولا اقولك انا همشي دلوقتي احسن
وكادت تذهب من الغرفه ولكن شدها هو من يدها پعنف فأصتدمت بصدره الصلب
بدر بعصبيه هتخرجي فين انتي مش شايفه الساعه كام ولا ايه
سلمى پبكاء ملكش دعوه
بدر بعصبيه لا ليا
سلمى پبكاء ليه يقا ان شاء الله
بدر بدون وعي عشان بحبك
واقترب منها وقبلها بشغف حاولت سلمى ان تبعده عنها ولكن هو اقوى منها فإستسلمت له وابتعد هو عندما احس انها بحاجه للتنفس
بدر بأنفاس لاهثه ولو عليتي صوتك عليا
متابعة القراءة