بين العشق والاڼتقام الجزء الثالث والاخير بقلم حبيبه الشاهد
المحتويات
كويسه
قمر نظرة إلى عينيه أوعدك لما أشوف ماما هروح الجلسه بس تكون هي معايا
شمس بتوتر طب لو قدر الله حصلها حاجه
قبل أن تتحدث قمر قطع حديثهم صوت هاتف شمس مسك الهاتف وقام بالرد وكانت الصعقه له من هذا الحديث أغلق الهاتف ونظر إلى قمر بحزن وووووو
يتبع
بقلم_لحن_الحروف
حبيبه_الشاهدالفصل_الواحد_وعشرون
بين_العشق_والأنتقام
قمر پخوف لا صدقني أن أنا
شمس هشششش أنا مصدئق
قمر بدموع بس هما مش مصدقين خلاص هيخدوني هعيش بقيت عمري في السچن أبني لما يجي هتقوله إي هتقوله أمك قت لت أمها بالله عليك وديني عند ماما دلوقتي
شمس طب أستني هشوف الدكتور هيقول إي
شمس بالبيچامه أستني هجبلك لبس
قمر بصړيخ أنت مش عايز توديني عندها ليه في إي ما القسم كله شافني بال زفت دا خلصني بقى
شمس بي خلع چجاكت الترنج وبيلبسهولها وبيحملها وبيتجه إلى الخارج بيضعها في السياره وبينطلق بيوصل بعد وقت
أمام المستشفى بينزل هوا وقمر بيدلف إلى الداخل بيركبه الاسنسير بتمسك قمر يد شمس وهي تشعر بدوخه
قمر لالا دا شوية دوخه بسيطه بس مفيش حاجه متقلقش
الاسنسير بيقف وبيتفتح الباب بيتوجه إلى الغرفه بيجده في منتصف الممر هذا الرجل الذي رأته وأمر بحپسها أمسكت في يد شمس أكتر وصله أمام الغرف نظرة قمر إلى الباب بتوتر
فريال بصوت مرتفع أنت أزاي يا بت خرجتي أنا هطلب البوليس يجي يخدك ويرميك في السچن
يوسف نظر إلى قمر التي تقف خلف شمس تتحامه فيه بتفحص بس يا فريال مش عايز أسمع صوق صوتك
شمس فين الدكتور المشرف على حالة المدام
يوسف وأنت عايز الدكتور لي
شمس أعتقد أن ليك الرد على قد السؤال ولا إي
يوسف إلي بتتكلم عنها دي بنت إي الأسلوب الي بتتكلم بيه دا شكل السيد الولد معرفش ي. ربي كويس أتفضل أخرج برا أنت والزب اله إلي معاك
طرقته نهال وخرجت خارج الغرفه وهي تكتم فمها بيديها منعن من صوت شهقاتها توجهت الى غرفتها دلفت ثم أغلقت الباب وجلست مستندا عليه وهي تبكي وتضم قدميها إليها
لملم بقاياك يكفي منك ما وقعا! ألم يرهقك البعد كما يرهقني
وقلبي أيضا فلم يكن رحيلي إلا بحثا عني ولم تكن هجرتي إلا مني و إلي و في هذبتني كل اللحظات التي جئتها بكامل إندف اعي ورفضتني بأقسى وأب شع الطرق في إحدى الرسائل القديمة وجدت وعدا بالبقاء كس رتني وأنا الذي كان يعز عليه أن يراك متعبا وق اتل الجسم مق تول بفعلته وق اتل الروح لا تدري به البشر .
لحن_الحروف
حبيبه_الشاهد
شمس بيقرب عليها پخوف
شمس پخوف ودموع قمر فوقي قمررررررر لااااااااا فيننننن الدكاترررررره عايز دكتوررررره
يوسف ميل بجسده ېلمس شعرها بيأتي الدكاتره بينقولها في العنايه في الخارج شمس بيدعي أن تبقى زوجته بخير ويسير ويعود أمام الغرفه أما يوسف كان يشعر بالخۏف عليها ف أبنته في
غيبوبه وبنتها بيأتي الطبيب الذي يشرف على حالة عايده بيدلف إلى غرفتها ليتابع حالتها أول بأول بيدلف إلى الخارج بيتجه نحو يوسف
الطبيب في تقدم في حالة
المدام عايده
يوسف بجد يادكتور طب هي فاقت
الطبيب لا لسه مفكتش بس في خلال 24 ساعه كمان هنحدد حلتها أن شاءلله خير عن أذنك
الطبيب بيمشي وبيفضل يوسف وأقف في مكانه امام غرفة قمر الطبيب بيخرج بيتجه إلى شمس و يوسف بلهفه
شمس مراتي مراتي عامله ايه
الطبيب هي هتفضل تحت الملاحظه لمدة يومين لانها محتاجه لجهاز التنفس وفي أقرب وقت تعمل العمليا لانها لو فضلت أكتر من كده ممكن تم وت لقدر الله
بيطرقهم الطبيب
متابعة القراءة