كاملة
المحتويات
وعملتله چرح جديد وانا بقول _الكلام دا كنت تضحك بيه عليا زمان انا خلاص عرفت ان العفريته تبقي مراتك
فساعتها صړخ من الۏجع وبرق بعينيه وفقد الوعي لكن رجعت صحيته بمايه وكولونيا فبدأ يبكي وقال وهو بيتنهنه_انا ماعملتش حاجه ام يحيي هي اللي دبرت كل حاجه
فابتسمت وقعدت على كرسي جنب السرير انا مشكلتي مش معاك انت يا روحي انت ماقتلتش بنتي احكيلي كل حاجه وانا هسيبك هنا متكتف لغاية ما اخلص وارجع لك
ورحمة سمية ما ھقتلك
_الحكاية بدأت لما ام يحيي جات لي البيت وحكيت لي انها عندها حل لمشكلتي انا وبنتها شيماء اللي هي مراتي وبدأ يحكي وانا بدأت اتخيل اللي حصل
صحن بخور وقاعد في ناحيه منها واحده ست عجوزه وشها ممسوح من اي انفعال وليها عين بيضه وماسكه سبحه حباتها سوده قالت_انت مابيعيش لبنتك ضنا يا ام يحيي كل ضنا بېموت قبل ما يتولد في بطنها
_هاتي لي قطر ليها عليه ډم من ډم حيضتها الجايه
حاضر يا شيخة سعيدة
وساعتها قامت ام يحيي وسلمت على الشيخه سعيده وحطت فيها خمس ميات
فاخدتها وشمتها وهي مغمضة عينيها وفضلت تتمتم بصوت مش طالع بعدها اتعدلت في قعدتها وبصت لام يحيي وقالت _والتالت ھيموت ويخد امه معاه..
ساعتها ام يحيي حست برعشه بتمشي في جسمها لكن هي مش حامل دلوقتي
_الفوطه معاكي من اسبوعين وخبر حبلها هيجيلك لما هينقطع حيضها ومش هييجي عليها المره الجايه ولما هتتاكدوا هيقولك الدكاتره في خطړ على الام والجنين ومنين مايحصل تعاليلي عشان اقولك هتعملي ايه
وبعد اسبوعين اتكررت نفس الجلسه والشيخة سعيده قالت_صدق كلامي
فردت ام يحيي صدق
_والدكاتره قالوا الحمل فيه خطړ ع الاتنين الواد وامه
حصل
_طب قدمي كرامة للروحاني
ساعتها طلعت ام يحيي من صدرها الف جنيه الشيخه سعيده وحطتهم فيها
_بنتك معقود عليها سحر شيطان متسلط على خصوبتها وذريتها اللي بتنبت في حشاها والمره الجايه هي نفسها ھتموت بس مۏتها مش المقصود لانه مش متسلط على روحها مۏتها هيبقى نتيجة م ت المولود في حشاها
ساعتها بصت لها الشيخه سعيده بنظرة وكأنها بتخترق روحها من عينيها وقالت_مافيش
طب وهتتعوز ازاي
_هتلف عريانه حوالين شمعه تلاتاشر مره مع دخول الليل وهي بټضرب على دف من جلد حيوان متقدم قربان هجيبهولك بحسابه
سدود ورا سدود سدود ورا سدود سدود ورا سدود
وساعتها فوقت من خيالاتي وسألته وانا مبرقه عينيا لما وقفت وعملت له چرح جديد في بطنه طولي وسطحي وطبعا اختارتوني عشان عارفين اني مقطوعه من شجره ودبرتوا مقابلتنا انا وانت صدفه...
ساعتها هز براسه بمعنى الموافقة
فسألته طب وليه كل الحوارات اللي اتعملت دي ما كنتوا قټلتوها وحبستوني وخلاص لغاية ما الهانم تولد
_ماهو دا اللي كانت بتفكر فيه ام يحيي لكن شيماء الله يقطعها بعد ما جينا نسكن في البيت كان المفروض انها هتمثل انها جارتنا وفي نفس الوقت هتفضل مخفيه عن الاهل والجيران في المنطقه ومش هتتحرك غير من شقتها اللي قصاد شقتنا لشقة امها اللي تحتها من غير ما انتي تحسي عشان تعمل تعاويذها في ميعادها وماحدش كان عارف ام يحيي في المنطقة دي ولا عارفني ولا عارف بنتها بس قلنا نخفيها عشان لو حد من الفضوليين شافها وسأل وعرف ان دي بنت ام يحيي ممكن يعرف انها متجوزه وجوزها اسمه فلان وساعتها الكلام ممكن يتنطور ليكي انما احنا خفيناها
متابعة القراءة