كاملة بقلم حنان حسن

موقع أيام نيوز

ولكن استاذ شريف اكد عليها ساعتها ان لا تعطي الاوراق لشخص اخر غير استاذ شريف نفسة لان الاوراق كانت مزورة
للكاتبة حنان حسن
وطبعا الڤضيحة دي كان لازم تتعمل عشان توقف الجړيمة الي كان عايز يعملها سليم وهي انه يجبرني اني اجمع بين اخين واتجوز الاتنين في وقت واحد قهرا
وطبعا هتسالوني ليه لما دخلني سليم بيه ابات في غرفة عمر متكلمناش انا وعمر ولا نصف كلمة
هقولكم ان سليم لما نزل يحبس عثمان تحت اتاخر فا عرفنا انا وعمر ان سليم ممكن يكون بيزرع لنا كاميرات او اجهزة تصنت في غرفة عمر لانه شك فينا بعد الڤضيحة الي حصلت في الفرح..
وكان لازم اخلي سليم يتاكد اننا مش بنخونه ولا بنعمل حاجة من وراه
في ناس هتسالني عن رجوع عثمان تاني عشان يقټلني وازاي انا اخدت بالي وازاي اتغلبت عليه
هقولك ان المباحث كانت بتسجل المكالمات وكانوا زارعين كاميرات في البيت وفي سيارة سليم بيه وسجلو محادثة ل سليم وعثمان وقت ما سليم كان مسافر واخد معاه عثمان..
وطبعا سليم بيه كان بيوهمني انه غضپان علي عثمان وشاكك فيه عشان ائمن جانب عثمان
وطبعا المباحث سمعوه وهو بيتفق مع عثمان انه يرجع علي البيت ليراقبني وينتظرني حتي lقټل عمر بيه وبعدها يقوم بقت لي..
للكاتبة.. حنان حسن
وطبعا ضباط المباحث اخبرونا انا وعمر بيه بان عثمان قد عاد الي البيت وبيراقبنا .. عشان كده قمنا انا وعمر بيه باداء المشهد كما ينبغي وقام عمر بيه بالتمثيل بانه يحتضر وېموت.. وبمجرد دخول عثمان للحجره وهو ينوي قت لي .. امسك به رجال المباحث وبصراحة.. هما الي قاموا بتكبيلة و كتفوه
لكن انا اوهمت سليم باني انا من قمت بضړبة علي دماغة وربطه بالحبال..
ليعترف علي سليم بيه بكل شيئ وياتي سليم ايضا ويعترف علي نفسة وعلي عثمان ايضا ..ليكتبوا نهاية اجر امهم بايديهم
اظن كده احنا الحمد لله انتصرنا علي الشړ ورجعنا الحق لاصحابه
وبالنسبة لعمر بية فا طلب مني اني اجيب اخواتي و يشتغلوا عنده في المصانع بتاعتة.. وقالي كمان ان نسايبه اولي الناس بالشغل معاه
اصله طلب مني الزواج بس لسه موافقتش بس بيني وبينكم انا لسه بفكر
اصلي بصراحة نفسي بقي بعد كل الهم ده اعمل علاڤة
لا دماغكم راحت فين
انا اقصد علاڤة زواج
وبعد كده هتيجي العلاڤة السا خنة عادي يعني هههه
كده القصة خلصت
عارفة ان الجزء طويل بس ده كان بناء علي طلب حضراتكم وطلباتكم علي راسي
اتمني تكون القصة عجبتكم

تم نسخ الرابط