كاملة

موقع أيام نيوز

قصة مضحكة عن الزوجة الصالحة 
يحكى أن هناك رجلا ذهب بزوجته لشيخ للقراءة عليها بعد الاشتباه أن بها مس !!
وبعد القراءة تكلم الجني وقال انه مستعد للخروج لكن بشرط
فرفض الشيخ وقال تخرج بدون شروط
فقال الجني إسمع شرطي أولا .
فقال الشيخ هاته
قال الجني سأخرج منها وأدخل في زوجها !!
فقفز الزوج من مكانه مړتعبا ....

فقال الشيخ لا
قال الجني تعرف لماذا أريد ان أتلبسه 
فقال الشيخ لماذا 
قال الجني لأنه لا يصلي !!
فسأله الشيخ
فنفى الزوج ذلك ....
فقال الشيخ للجني إسمع أخرج منها وكن قريبا من بيتهم فإن لم يصلي فإدخل فيه !!
فوافق الجني ....
وبعد فترة إتصلت المرأة تشكر الشيخ فسألها عن حال زوجها فقالت 
هو الذي يفتح أبواب المسجد !!!!
وملتزم بكل أوقات الصلاة.
طلعت زوجته متفقه مع الشيخ ولا كان فيها جني ولا شي بس عشان تخلي زوجها يصلي
نعم هذه الزوجه الصالحه التي تحب زوجها تخاف عليه في الدنيا وفي الأخرة.
والان تابعو معنا قصة ۏجع الظروف بقلم سمير الشريف
تزوج شابا من ٳبنة خالته وكانت حالته المادية بسيطة جدا وقبل ان يتزوج من ابنة خالته شرطت عليه امها اللتي هيا خالته بأن يكتب البيت بأسمها وافق الشاب ونقل ملكية البيت بأسمها كما طلبت خالته وتزوج بها 
كان الشاب في قمة الأدب والأخلاق .
. وكان يعمل عند احد التجار عتال يعني حمالا يقوم بنقل البضائع من الشاحنات الى المخزن على ظهرة 
وكان المقابل بسيط جدا.. حيث لا يأخذ شيئا من المال اذا لم يكن يوجد شاحنات 
بأختصار يعمل بلأجر اليومي .
عاش الشاب مع زوجته بكل سعادة وحب .فكان الشاب عند عودته من العمل يجلب معه من كل ما تشتهي الأنفس من الطعام والفواكة وغيرها 
وفي احد الأيام عاد الشاب الى المنزل ولم يجلب معه سوى وجبة الغذاء وعندما رأت الزوجة يد زوجها لا يحمل اكياسا كثيرة زي العادة ڠضبت منه وبدأت بالصړاخ عليه 
فقالت اعطيني اشوف ماذا جبت معاك نظرت وجدت في الكيس شوية طعام جاهز من المطعم فقالت اين الفواكة والخضروات لماذا اليوم يوجد كيسا واحدا 
اجاب الزوج بحزن لقد كان العمل اليوم خفيفا ولم تأتي سوى شاحنة واحدة وهذا ما كتبة الله لي وانا راضا بما قسمه الله لي 
أجابت بعصبيه هذا لا يهمني اذا كان العمل خفيفا او ثقيلا كل اللي يهمني هو انك لا تقطع عني شيئا اطلبه منك وهذا الغذاء لن يكفينا نحن الأثنين
اجاب وهو يبتسم كلي أنتي وأذا تبقى شيئا سأكله واذا لم يتبقى ف بألهناء والشفاء على قلبك
قامت الزوجة وقربت السفرة وأكلت وحدها وكان الزوج يشاهد بصمت .وكانت معدته تقرقر من شدة الجوع .. حيث ان يومه كان متعبا وشاقا ولكن ماذا يعمل كان يخشى ان تشكي الزوجه لأمها
 

تم نسخ الرابط