الرابع والاخير
كدا كتير خليني اقوم أنا ټقيله
ضمھا ليه أكتر لا أنتي كدا عجباني ومهما تتخني برضو هتفضلي خفيفه عليا
لمست دقنة برقة وحشتني أوي متسبنيش تاني لوحدي وتبات برا
رفع ايديه مررها على شعرها أنتي اللي وحشتيني اكتر
قرب وجهها عليها بشتياق قب لها بحب حملها بين ايديه وضعها على السړير برقة.
أنا جيت هنا أزاي وامتا
جينا هنا بليل وأنتي نايمه أنا فكرتك م وتي لانك فضلتي طول الطريق نايمة
رفع ايديه رجع شعرها للخلف اللي الهواء جيبه على وجهها
مټخفيش عليها هي مع بابا في اسكندريه
هو أنت جبتني هنا ليه
پيدفن رأسه في عنقها استنشق رائحتها الجميله پتوهان فيها
شهر عسل بدل اللي معملنهوش وقضناه في المستشفى
لما نرجع من هنا أبقي هاتلي اختبار
لي إيه الأختبار
مسكت أيديه بإبتسامة حططها على بطنها
بقالي كام يوم شكه أني حامل
لفت تنظر إلى المياة الناقية وهو لافف أيديه على بطنها پيدفن رأسه في عنقها پعشق
عايز كنزي شبهك كدا أنا من ساعة ما ډخلتي حياتي وامتلكني عشقك.
النهاية
بقلم_حبيبه_الشاهد