حكايه الاعمى والفاتنه

قاعد فيه دلوقتي  
مراد خطيب سهي 
احمد علشان طمع كان بيطلب كتير اوي ولما ارفض يهددني قلت اشيله من طريقي 
مراد وسهي كانت حامل من مين 
احمد مكانتش حامل  
مراد امال لي قولت انها حامل 
احمد علشان توقعت ان صقر اول ما يعرف وابقا خلصت من الاتنين  
مراد خطه ف منتهي الذكاء  

احمد محدش يعرف السر دا غيرك ولو طمعت زيهم  
مراد ببرود غيرنا انت نسيت ان هنيه واقفه ولا اي  
احمد دي حته خدامه افعصها  
لتضغط هنيه علي زر الشاشه فتظر تسجيلات لاحمد وهو يجلس مع مايكل ولقطات اخري وهو يحمل مسدسه ويطلق الڼار علي مايكل 
ليذهب احمد اتجاه هنيه  
ويقول لالالالا مراتي ولا اييي  
احمد پصدمه مراتك  
مرادد اتفضل يا حضره الظابط  
ليدخل الظباط ويكلبشوا احمد  
ليقول صقر الواقف في منتصف السلم يحيط خضر شمس بيديه  
صقر طبعا يا احمد بيه انت مش فاهم حاجه  
مراد نفهمه يا صقر بيه  
صقر من زمان وانا بتحمل منك ضړب واهانه وكنت مفكر انك انسان وللاسف طلعت كلب وكنت بتحمل واقول ابويا لحد ما سمعتك انت وسهي بتتكلمو جوا الاوضه وسمعت كل حاجه حصلت من اول مۏت امي بس مكنتش اعرف السبب علشان كدا لما انت قلت ان سهي حامل فهمت ان دا ملعوب قذر منك بس مكانش لازم اعرفك علشان متاخدش حذرك بالعكس كان لازم اسيبك تثق فيا  
طبعا عيوني الل انا كنت زارعهم هنا قالوا لي انك قبل ما سهي هنا كنت عمال تقول لها لو حاول هنقذك مټخافيش ويهي مكانتش طبعا تعرف وساختك دي فكانت مدياك الامان ف لما عيوني الل انا زارعهم سمعوك بتقول كدا طلعت قالت لي ف انا عملت حسابي اني استبعد حكايه القټل دي ف المقدمه ساره السويدي الل هي هنيه الخادمه اقترحت عليا اننا نخلي مراد يمثل انه اتجوز سهي وانه كان ببحبها وميقدرش يعيش من غيرها لحد ما تعترف الاعتراف البسيط الل هو خلي احمد مهددها ف مراد يسجل لها وبعدين ويبقا دفعت تمن وساختها ديي والقضيه هتبقا قضيه شرف  
وشمس لان شمس هي عيوني الل انا كنت زارعها هنا وهي الل كانت بتحكي لي كل حاجه كأني شايفها  
سلام ي احمد بيه 
الشړ مهما كان بدايته حلوه ف نهايته الهلاك  
تمت الحمد لله 
رأيكوا