وسيلة الحلقة4 بقلم مريم اسماعيل
وبس.
نظرت له بسعادة غامرة
بجد يا رحيم
اغمض عينه وضمھا برفق
إلا جد دا رحيم من غيرك ورقه شوية ريح يطيروه.
ابتسمت علي حديثه واغمضت عينها بأمان وغفت بهدوء واطمئنان.
عندما وصلت وجيده الحاره كان ينتظرها عبد الجبار امام المنزل
إيه العربية الغريبه دى !
اردفت بها والده رحيم بقلق بينما وجيده نظرت لها
نظرت نحوها پذعر
لا دباغ ايه دى عربيه كباره تقولى دباغ.
اقتربوا منها لكن وجيده شعرت بړعب جلى يقتحم وجدناها وعندما وصلوا أمام السيارة ترجل هو بهيبه دبت في أوصالها الړعب
ازيك يا وجيده اخبار بنتى ايه
جحظت عينهم سويا وهمست هى بړعب
عبد الجبار!
ابتسم علي رعبها الذى نقش علي وجهها مباشرة عندما رأته
نكمل الحلقه الجايه