القاسې

موقع أيام نيوز

اهم عندي
وقف محمد بتعب..... انا مش هسيبك
تاليا... انت ملكش
ذنب
مسك كتفها.... لي ما تقوليش أن ربنا بعتك ليا عشان اكون ليكي السند إلي طول عمرك مفتقداة في حياتك
تاليا... بس كدا انت هتتأذي
محمد....ما يهمش طول ما انتي في امان
حض نتة... انا بحبك قوي ي محمد
لينصد م الإتنين لتبتعد تاليا بتوتر.. احم قصدي زي اخويا
ملس علي شعرها بحب...دا وشرف ليا اني اكون اخو مچنونة ضر بتة في كتفة
تاليا.. بس ما تقول مچنونة
ضحك محمد... واحلي مچنونة عرفتها في حياتي
لينبض قلبها وتبعد نظرها عنه فلقد اعلن قلبها راية الاستسلام لحبة
مفيش للأسف لين وقاسې المرادي
Amany
مرفت بشړ.... ها ي شاطرة جاهزة
تاليا بغض ب وهي ممسكة قضبان الحديد...... مهما حولتي مش هتقدري تجبريني اوقع علي الورق
ضحكت مرفت بشړ... هههههههه حبيبتي الفلوس بقت بتعمل اي حاجة 
احتدت عينيها واقتربت منها وهمست بشړ... طول ما انتي أسيرة عندي اقدر اعمل اي حاجة
ضر بت تاليا الحديد..... مش هخليكي تنتصري علي ي مرفت الكلب
محمد من خلفها.. اهدي ي تاليا
لفت له وأردفت بحدة.. اهدي إزاي وبنت....... كمان ساعات هتخليني اتجوز الزف ت إلي اسمة سامر 
مرفت ببرود... تؤ تؤ عيب كدا ي توتو تغلطي في حماتك وجوزك
نظرت لها تاليا بغض ب... ورحمة اهلي ما انا سيباكي
ضحكت مرفت واعطت لها ظهرها . ههههه أعلي ما في خيلك اعملية 
نظرت لها وهي مازالت معطيها ظهرها..... لأنك مش هتقدري تخرجي من الزنازنة دي إلا بإذني انا هههههه
نظرت للحارس وأردفت بحدة.... عينك ما تنزلش من عليهم فاهم
الحارس...فاهم
شدت تاليا شعرها بغض ب وصر خت.. عاااااااااا وبدأت تتنفس بسرعة من كثرة غض بها فكل شئ انتهي ظلت تهرب طول السنة الفائتة حتي لا تتجوز ذالك السامر ولكن اليوم كل شئ انتهي
لتنزل علي ركبتيها وتبكي لينزل محمد الب مستواها ... تاليا
رفع ذقنها لتنظر له لتر تمي في احض انة وتبكي
تاليا پبكاء... كل شئ انتهي ي محمد كل شئ انتهي انا اتد مرت
ابعدها عنة قليلا محاوطا وجهها وقام بمسح د موعها بيدة مردفا بحنان..... معاش ولا كان إلي يد مرك وانا
موجود
غمضت عينيها وبكت ليحض نها.... اششش هنلاقي حل وهنخرج
تشبثت بقميصة..... إزاي انت م شايف انا احنا محبو سين في زنازانة جو أوضة وفي تور واقف بيحرسنا 
لتخطر علي بال محمد فكرة
أخرجها من أحضانة ابتسم بخبث
لوت تاليا ش فتيها بتذمر.... انت مبسوط كد لي
محمد بخبث .. لاني لقيت الحل إلي هيطلعنا من هنا
نهضت تاليا بسرعة ماسحة د موعها بسعادة ... بجد إي هو ليمني علية بسرعة
نظر للحارس.... اهدي
وضعت إصبعها علي ش فتيها ونظرت له ببراءة ليبتسم علي تلك المچنونة
همست.. ها هو إي الحل
حك انفة وهمس..... هتغري التور
تاليا بشردحة.. نعمممممم ي عمررررر 
كتم محمد فمها بسرعه حتي لا تكش ف خطتة
لينظر لهم الحارس ويقول بحدة.. مش عاوز اسمع صوت
محمد بخبث..... اسفين ي باشا
ليبتسم الحارس له ثم يبعد نظرة عنة
تاليا... اممممم
همس محمد لها.... هسيبك بس م عاوز صوت
هزت رأسها بالموافقة
بعد أن تركها مسكت ياقة ملابسه وهمست وهي تكذ علي أسنانها... انت اتهبلت عاوزني اغري التور دي
كانت تتحدث وتنظر بإتجاة الحارس
رفع حاجبة وابتسم بخبث. والله دي الطريقة الوحيدة لخروجنا
بنت قمر ذيك تخلي الجبل ينهز مبالك بدا
نظرت إلي الحارس وتكاد تبكي فمنظرة يخوف هزت رأسها بقر ف... لا لا مستحيل
رفع كتفة ببرود.... براحتك خليكي هنا لحد ما يجوزوكي سامر
دبدبت علي الارض بتذمر ذمة ش فتيها للأمام... بس انا خاېفة انت م شايف عامل ذي الهضبة
مسك يدها.. انا معاكي
اتنهدت بضيق... تمام 
ارجعت خصلة من شعرها خلف إذنيها واردفت بخجل.... احم بي انا معرفش إزاي أغري
ابتسم بخبث.. بس انا أعرف
اقترب منها وجمع شعرها علي جنب لتغمض عيونها خجلا من اقترابة 
محمد بإحراج... تاليا
فتحت عيونها... امممم
محمد.. احم فكي زراز من زراير البلوزة
نظرت له پخوف ليبتسم ويمسك يدها يبث لها الامان... ما تخفيش أنا معاكي
لتهز رأسها وتفعل كما امر ليحمر وجهها خجلا
ليقترب منها مخمد ويقوم بتظبيط ملابسها لجعلها بمنظر مغري للعين ليبلع ريقه فجمالها ساحر 
ليغفض نظرة سريعا.. احم ارفع الجيبة وامشي براحة بإتجاة ونادي علية برقة
عضت ش فتيها بخجل واخذت نفس عميق تحاول أن تهداء من ضر بات قلبها التي تنبض بسرعة البرق
زفرت بقوة تحت تشجيع محمد الذي يحثها علي تنفيذ الخطة
اتنهدت وقامت برفع رأسها بغرور وبداءت تتحرك بدلع ... بس بس
لينظر لها الحارس بحدة ... اي
شاورت له بإصباعها وعضة ش فتيها بإغراء.... تعا أوزاك
لم يتحرك بل نظر لها ببرود لتلتفت إلي محمد الذي كان يتابعها وهو مسحور بضيق
ليبتسم محمد لها مشاور بيدة كملي
لتتنهد بضيق وةتقترب من الحديد وتتحدث بدلع... انت م بكلمك
ليقترب منها الحارس بغض ب... احسلك توفري مجهودك لشخص بيتأثر
نظر إلي محمد بحب... لولا القمر إلي معاكي دا كنت اتصرفت معاكي تصرف تاني 
انهي حديثة وهو ينظر لها بحدة.
لتضع يدها علي فمها پصدمة سعيدة حينا فهمت قصدة
لتنظر إلي محمد بخبث ليتراجع محمد للخلف پخوف عندنا فهم ما ترمي له.. لا لا انت لا يمكن اعمل كدا
لتضحك
تاليا بخبث وتقترب منة... اخص عليك ي حما 
محمد ... لا ي تاليا
تاليا بخبث.. انا معاك ما تخفش
وضع زراعه علي شكل أكس علي صدرة.... لا يعني لا
اقتربت تاليا ممسكة ياقة قميصة واردفت بدلع.... يرضيك اتجوز سامر
محمد.... اه يرضيني
ذمت ش فتيها لإمام ولعبت في باقة قميصة مردفة بدلع....اخص عليك ي حما م انت وعدتني انك تساعدني
انزل يدة وتتطلع إلي ملامحها المغرية وطريقة دلعها التي تجعل قلبة ينبض بسرعة
ابتسمت بخبث عند ما رأت تاثرة بها... ها ي محمح قولت اي
هز محمد رأسه بالنفي لكي يفيق من تأثير جمالها الساحر. لا يعني لا
تاليا بغض ب... اوووف 
مسكت قميصة بسرعة وقامت بشقة لتفتح جميع الزراير ليظهر جسدة الخمري وعضلات صدرة وبطنة السداسية
لينظر لها پصدمة لتبتسم بخبث ومن دون سابق إنذار تقبل صدرة ليتجمد جسدة تحت لم ست ش فايفها
لتبتعد عنة قم تنظر إلي الحارس وتصغر
لينظر الحارس لهم بحدة ولكن يبلع ريقة عند ما رأي جسم محمد العاړي
لتكتم تاليا ضحكتها وتقترب من الحارس وتغمز له... علي فكرة منتظرك علي ڼار
ليلعق ش فتيها بتقزز ويقوم بخلع تشرتة بسرعة ويفتح باب الززانة بسرعة ويدخل إلي محمد الذي تملكة الخۏف من منظر ذالك الهضبة لي لعڼ الظلمة 
تقد م الحارس منه ليتراجع محمد پخوف وتاليا تكاد تمو ت من الضحك علي منظر محمد فهو أصبح مثل الكتكوت المبلل
ليمد الحارس يدة علي صدر محمد ليصر خ محمد محاولا الفرار ولكن الحارس يحجزة في الجدار وينظر إلي جسمة بطريقة شھوانية
ليبلع محمد ريقة پخوف لينظر إلي تاليا لتخبرة بيدها بأن يستحمل قليلا ليدعي عليها وعلي تلك الورطة
لم س الحارس جسدة بطريفة مٹيرة وهو بعض علي ش فتية جعلت محمد يريد التقيأ
اقترب منه لكي يقبله لتضر بة تاليا علي رأسة ليقع مرمي٤في الزنزانة
ليصر خ محمد في وجهها.. كنتي بتعملي كل دا اي 
لتبتسم له تاليا وقامت بقرص خدة... معلش ي بيضة محبتش اقطع لحظتكوا الرمانسية
محمد بحدة.. تاليا
لتضحك تاليا.. ههه اسفة اسفة هههه بس كنت بدور علي طريق للخروج
مسكت إيدة. تعال من هنا
ليحري الااثنين ويخرجوا من ذالك المكان
بعد فترة من الجري نظرت تاليا إلي محمد وهي بتنهج وظلت تضحك ليضحك معها عند ما تذكر منظرة
لتتوقف عن الضحك وتسرح في ضحكتة ليتوقف هو الاخر وينعكش في شعرة عند ما رأي نظراتها 
محمد. احم هنعمل إي
تاليا بعشق.. محمد تتجوزني
قاسې پغضب .. لين
تجمد جسدها وبلعت ريقها پخوف فمن اتي به في ذالك الوقت
شد زراعها. پغضب. انتي بتعملي اي هنا
لبن.. بتوتر.. ها أنا هو إلي إلي جابك بدري
ضغط علي يدها.. لينننن انتي م بتسمعيش الكلام لي ها 
انا مش قولت ما تقربيش من الأوضة
اړتعبت من نبرتة صوتة ليرتعش جسدها عندما صړخ مجداا.. قولت ولا ما قولتش
قالت وهي تحاول تحرر نفسها من قبضتة..... قولت
قاسې بحدة... كب كلامي لي ما يتسمعلش ولا هو عند وخلاص
هزت رأسها پخوف ....لا لا والله انا بس كنت عاوزة اعرف إي إلي موجود في الأوضة دي ولي مانع إي حد يدخلها
قاسې... دي حاجة تخصني
لين... بس
مسك فكها پغضب فهو أكثر شئ يكرة أن يعيد كلامة مرتين خاصة بخصوص هذى الغرفة... سمعتي انا قولت إي
دمعت وعزت رأسها بالم ليتركها برغم تألمة لرؤية الحزن في عينيها ولكن يجب وضع حدود لان تلك الغرفة إذا علم احد ما بها سيفتح علي نفسة ابواب الچحيم
ظلت تبكي في غرفتها فهي لم تتعود أن تعامل بقسۏة خاصة منة هي تعودت علي حنيتة واحتوائه لها 
اما هو ظل طول الليل في غرفة الملاكمة ېعنف نفسة لانة كان سبب في بكأئها كان يجب أن يتعامل معها بحنية اكتر
لا حولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
صلو علي النبي صلى الله عليه وسلم
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله العظيم
عندما اقترب من باب غرفتها سمع شهقاتها فلعڼ تحت انفاسه پغضب من نفسة
طق طق... مككن ادخل
مسحت دموعها بطفولية ما انت دخلت خلاص
ابتسم بإحراج.. احم انا اسف
ابعدت نظرها الناحية الاخري ولم ترد
اقترب
و قبل جبهتها.... حقك عليا
ابعدت نظرها للجة الأخري بحزن فلعڼ حالة لانة كان السبب في أن يرا الحزن علي وجهها الطفولي
مسك وجهها ليجعلها تنظر له ابتسم بحنان..... انا آسف
فعلت وضع العيوطة ذمت شفتيها للأمام وضيقت عينيها والدموع بداءت تتجمع في عينيها وبداءت شفتيها ترتعش دليل علي هطول الامطار من عيونها الخضراء.... بس ه انت ه فركت في عينها وحكت انفها مثل الطفل الصغير .. . إنت ه زعقت ليا لم تكمل حديثها لانها بداءت في البكاء الشديد
ضمھا لصدرة ليجعلها تهداء..... اسف والله العظيم آسف ماكنش قصدي حقك عليا
ابعدها قليلا وبداء بمسح دموعها بيدة.. اسف
هبط علي خدها وقبلة برفق.. اسف
ألتقت النظرات هي تعاتبة وهو يتاسف له ويترجاها أن تسامحة٣
قبل عينيها وهو يهمس... اسف لتسري قشعريرة ب جسدها وتزداد وتيرة أنفاسها
نظر إلي عيونها التي يعشقها پجنون 
وعيونها المغلقة وتنفسها الغير منتظم كل ذالك جعلة يبلع ريقة يشعر بأن حلقة اصبح جاف حاوط وجهها بكف يدة متناسيا كل ما حولة فسكونها بين يدية هكذا جعلة لا يفكر في شئ غير أنها زوجتة حب طفولتة بيت يدية هادئه لا كارة قربة ولا نافرة منة
اقترب منها بحنان
لتفتح لين عيونها پصدمة مع ازدياد ضربات قلبها وسرعة تنفسها
حاولت أن تبعدة ولكن هو لم يعد في ذالك العالم فمجرد اقترابة منها شعر بانه يحلق في السماء لم يعد يشعر بشئ من حولة فنيران شوقة لها كفيلة بأن ټحرق العالم فكيف لا ټحرقة هو المتيم بعشقها
تم نسخ الرابط