انت حقي

موقع أيام نيوز


فضلت عاصم عليه فكان أنه يزيل عاصم من قدامهويرجع سمره له بس عاصم نجى بس ليه ه يخطف سمره !
رد عمرانعلى ما أعتقد خطڤها علشان يساومبحاجه !
رد حمدى طب وأيه الحاجه دى ومش معقول عاطفيوصل الحقد فى قلبه للدرجه دى محاولة قتلوكمان خطڤ!
رد عاصمعاطف من زمان بيحاربنى من الباطلوأنا أتأكدت من ده وأنا فى المستشفى لما روحت لليال وزورتها فى المستشفى 

فتح عاصم هاتفه وقام بأتصال بأحده مأجاب عليه سريعا
تحدث عاصمفين مدام سمره 
رد الأخر بخذوللآسف أحنا كنا مراقبين مدام سمره زى ما حضرتك أمرتنا أنها طول الوقت تكون تحت نظرنابأستمراربس الى حصل ليلة أمبارحوأحنا وراها بالعربيه فى عربيه قطعت علينا الطريقونزل منها أتنين وأشتبكوا معانا بالألفاظ البذيئهوكمان كان الأمر ه يتطور بينابس بعد دقايق لقيته م تراجعمورجعوا لعربيته موكانت فى الوقت ده العربيه الى مدام سمره فيها هى والسيد طارق بعدت عنناوحاولنا نسرع علشان نلاقيه م عالطريقوبالفعل لاقينا العربيهوالسيد طارق مضړوبعلى راسه پتنزفمحطوط فى العربيهواحد مننا طلب له الأسعافورجعنا ندور عالطريق بس للأسف.
قبل ان يكمل الحارستحدث عاصم بعصبيه قائلا قايلكم تكونوا وراها زى ضلها عاوزك تقلب البلدسمره لو مرجعتش قبل الليل ه يكون حسابكم عسير معاياالعربيه الى هاجمتكم مكنش عليها أرقام
رد الأخركان عليهاولما عملت بحث عنهاأكتشفت انها كانت مسروقه من صاحبهاأمبارحمجموعة ملثمين ضړبوه وسرقوا منه العربيه .
عاصم يشعر بأنه يارسمره لا يعرف عنها شئالأنهى كانت طوال الوقت تحت عيناه لم تبتعد عنهولكن أين هى الآنوماذا يريد من أختطفها
تحدثت وجيده بلهفه ايه عرفت مكان سمره 
رد عاصم بصعوبه للأسف لأده كان كمين مترتب أكيد.
شعر الجميع پصدمه وخوف أقوى أين سمره بكت ناديه ونظرت لعاصم قائله 
وه تعمل أيه دلوقتى 
رد عاصم الذى يشعر أن الحياه تنسحب من جسده أنا ه دور على سمره بنفسى 
قال هذا وترك الجميع وصعد لأعلى 
نزل بعد دقائق معدوده 
يرتدى زى خروج.
حين رأته وجيده تحدثت قائله على فين أنتى ناسى أصابتك
رد عاصم سمره لازم ترجع أنا متأكد أنها أتخطفت بسببى أنا عندى شك يكاد يكون يقين أن الى وراء خطڤ سمره هو عاطف.
قبل أن يكمل عاصم حديثه أتى عامر قائلا 
معتقدش عاطف دلوقتي فى المصنع وكمان الى بيراقبه قالى أنه الأيام الى فاتت منتظم فى المصنع ومن البيت للمصنع وقليل الخروج والسهر .
نظر له عاصم قائلا متأكد أن دى خدعه من عاطف بس قسما بالله لو هو الى خطڤ سمره ولمس شعره منها لكون مخلص عليه بأيدى أنا صبرت على حقارته كتير وكنت بقول أنه طالما بعرف أسيطر عليها خلاص مفيش داعى أبعده عن عنيا لكن يوصل الأمر لسمره يبقى أنتهى عندى الصبر عليه خلى الى بيراقبه يبقى زى ضله عاوز حتى تحركاته فى المصنع نفسه .
أنا خارج دلوقتي هر وح ل ليال يمكن تعرف له أماكن ممكن ياخد سمره لها.
وقفت وجيده أمام عاصم قائله عاصم متنساش أنه مصاپ خليك وعامر وعمران يتصرفوا وأنشاء الله سمره ه ترجع.
نظر لها عاصم قائلا عاوزانى أفضل ه نا وسمره مختفيه معرفش عنها حاجه سمره هى كل حياتى وأنتى أكتر واحده عارفه كده من زمان يا ماما أنا لما جبتها لعندك زمان حبيت أنها تكون تحت رعايتك وتتربى على أيدكسمره لازم ترجع.
تحدثت ناديه رغم شعورها بالقلق والخۏف على سمره قائلهوليه معترفتش لسمره قبل كده أنك بتحبهاوخليتها تتجوزك بمساومه منك لهاجوازها منك قصاد ميراثهاالړعب والخۏف عليها الى شيفاه بعينى دلوقتي عكس القسۏه الى دايما بتعاملها بها.!
صمت عاصم لثوانى 
ثم تحدثت وجيده مش وقت لوم وعتاب لازم نتحرك بسرعهونعرف فين سمرهونتأكد صحيح أن كان عاطف هو الى وراء أختفائهاأو غيره 
نظر عاصم لعامر قائلاتعالى معايا يا عامروأنت يا عمران خليك فى الشركه 
رد عمرانتماممتحملش ه م الشركهوه كون معاك على تواصلوأبقى رد عليا
خرج عاصم برفقة عامر 
وقف الأثنان أمام السياره تحدث عامر
ه نبدأ منين
رد عاصم وهو يصعد الى السياره هقولك فى الطريق.
.
بعد وقت 
بالمشفى 
دخل أحد الضباط الى غرفة طارق 
بعد ألقاء التحيه 
سأل الضابط طارق قائلاحضرتك أتعرضت له جوم عالطريقيا ترى لك أعداء ممكن تشك فيه م 
رد طارق بعد تفكيرلأ ماليش أعداء
تحدث الضابططب ه ما كانوا كام واحد الى هاجموك وتقدر تتعرف على صور له م
رد طارقه ما كانوا أتنينوكانوا ملثمين.
وهو ده آخر شئ فكره .
سأل الضابططيب الدكتور الى أستقبل حالتك قال أنك كنت بته زى بأسم واحده تقريبا سمره يمكن هى الى وزت عليك المجرمين دول
تعصب طارق قائلاسمره دى تبقى أختى 
كان طارق سيقول أنها كانت معه لكت لا يعرف لما تلجم لسانهوقال بتوضيح 
هى بنت خالتى بس زى أختى تمامودى كل أقوالى ومش پته م حدولا ليا أعداء.
لاحظ الضابط ضيق طارقفنه ض قائلاعالعموم أنا ه شوف أقرب مكان فيه كاميرات عالطريق الى حصل فيه الھجوم عليكيمكن نوصل لدليلتكون سياره متتبعه لك فى الطريقومره
 

تم نسخ الرابط