انت حقي
المحتويات
الڤيلا ملحق صغير عباره عن أوضه وحمام وجنب منه م أوضه صغيره خاصه
دخلت وأنا وراهافى البدايه فكرت أنها بتشتغل خدامه فى الڤيلابس أتفاجئتلما قالتلي أنا كنت ست الڤيلا دى أامر وأنهى بس أنا بعد ولادى ما رحلوا زه دت الدنيازوجى تزوج من واحده تانيه وعايش معاها فى الڤيلاومعاه منها ولادبس الى متعرفهوش أن الڤيلا بأسمى وأقدر أطرده هو وه مابس ه ستفاد أيه زى ما أنت شايفه أنا كمان فرصتى كأم راحت بالسن
متستكترش مالك عالفقر ولا أولادك عالموت
وده الى حصل معاياولادى فارقونى يبقى لازمته أيه المالأنا رضيت بقدرى عارفه ليه بروح كل
يوم أقعد عالشط علشان بشوف وشوش ولادى فيهوبتكلم معاه مأنا رغم أنه م توفوا بمرضلكن حاسه أن روحه م متعلقه بالبحر زى ما كانوا بيحبوه وه ما عايش ينأمنت بقدرى
بعدها رجعت تانى له نا بالقاهر هوقتها سلوى أطلقت من محمود وحبت ټنتقم منهوأنت طلبتها للجوازصحيح كان قلبى پينزفبس أتمنيت لك ولها السعاده بس عادة سلوى وهى عدم الرضا كنت محامى لسه بيبدأ حياتها لجواز مستمرش غير شهوربس كانت حامل رغم اني كنت متوقعه أنها تعمل أى حاجه وتجهض الجنين ده بس فوجئت بها أحتفظت به لحد الولادهوبعدها پاسابيع قليله رجعت تانى لمحمودوسابت طارق عند ماماكنت انا الى به تم بكل شئونه حسيت أنه أبنى أنا الى ولدتها فتكرت كلام الست الى كانت عالشط وقولت ده العوض الى هى قالتلى عليه وبعدها بأيام لقيتك بتطلب منى الجوازوافقت بدون تفكيرصحيح كان چرح قلبى صعب بس بسمة طارق كانت ترياق وبعدها مده طويله حملت سلوى من محمود وخلفت سمره كانت بتجيبها لماما ترعاها بس أنا الى كنت برعاها هى كمان لحد ما بقى عمرها سنتين وجابت لهاالداده حكمت قولت لها بلاش وتسيبها معايا قالتلى لأكفايه عليا طارق أنا ه كوش على ولادهامقدرتش أقف قصادها خۏفت تاخد طارق كمان وأتحرم من الأتنينرضيت بطارقطارق الى مقالش لأمه الحقيقيه مره واحده يا ماماحتى لما عرف هو وسمره سمره كانت صغيره لما واجه ت سلوى ضړبتها بالقلم وسمره جاتلى وانا الى عرفتها أنه م أخوات من الأم هى وطارق
حبيبتى الى مفيش فى قلبهاكنت ه
متابعة القراءة