احبك سيدي الظابط الحلقه الثامنة عشر
المحتويات
الفتيات وكتمن ضحكاتهن فقالت زينب بضحكة اقعدي علشان تفطري.
جلست لارا و بدأت تتناول طعامها و ادهم يطالعها من حين لآخر وحدث نفسه بضيق لما مكنتش متحجبة كانت بتلبس ضيق و بتطلع قدام الناس كده و لما اتجوزتها واتحجبت بقت بتلبس الاسدال قدامي ده اللي ناقص.
نهض و خرج فاڼفجرت الفتيات بالضحك و زينب ايضا.
حياة هههههههههههه لا انا مش قادرة ههههه هفطس هفطس وربنا.
لارا بابتسامة عادي يعني ناوية اطلع عينه شويا.
ابتسمت زينب و بدأت تشعر انها كانت مخطأة بمعاملتها السيئة مع لارا فقالت لا يستاهل الصراحة.
حنين اه والله.
حياة بس ليه كده انتو كنتو كويسين المبارح ايه اللي تغير.
حنين ذكية.
لارا بداخلها استنى عليا يا حضرة الضابط ان مطلعتش عليك الجديد والقديم مش هكونمرات ادهم الشافعي.
في الداخلية.
دلف ادهم لمكتبه و نادى على مصطفى و بعدما دخل.
ادهم بجدية هنعمل اقټحام بكره ف استعدو كويس مش عايز اي غلطة.
ادهم عايز الضابط طارق هو فين.
مصطفى فمكتبه يا فندم.
ادهم بثبات تمام اطلع بره.
ضړب تعظيم سلام و خرج فأمسك ادهم هاتفه و اتصل بطارق و بعد دقائق كان يجلس بجانبه.
طارق في ايه يا ادهم.
ادهم بهدوء وصلت معلومات على فيلا فيها مخازن مخډرات لازم نروح بكره و نتصرف.
طارق بس ليه مش النهارده.
ادهم بكره هتوصلهم البضاعة مش النهارده.
نظر له ادهم و تمتم وانا من امتى بقولهم حاجة على شغلي.
طارق ده كان زمان بس انت بقيت متجوز و الدكتورة لازم.
قاطعه بحدة انت عارف كويس انا اتجوزتها ليه يا طارق ومش عايز العب دور الزوج ده انا مش ناقصك.
طارق بانفعال مش عايز ها مش عايز ايه كفاية انك استغليتها و اتجوزتها عايز تأذيها و تزعلها كمان انا زهقت من تصرفاتك انت بقيت تفرح لما ټأذي غيرك ليه كده يا ادهم ليه.
خرج و صفع الباب خلفه فألقى ادهم محتويات المكتب على الارض في سخط.
بعد منتصف الليل.
كانت لارا في غرفتها تتحرك بتوتر ف ادهم لم يعد للآن.
تذكرت عندما كان يسهر خارج المنزل طوال الليل هل يعقل ان يكون مع احداهن!!!
سمعت صوت فتح الباب فركضت للخارج
و
متابعة القراءة