عذراء علي حافه
المحتويات
آنا عذر١ء بعد زواجي الثالت
قد يبدو كلامي غريب وغير منطقي لكنها الحقيقة المره آنا
شيفاء 33 سنة جمالي خيالي
طولي متر 70وزني 70 شعر طاويل
آشقر فاتح عيوني بني مثل لون الشيكولاتة بشرتي بيضاء بخدود وردية
بعد الجامعة طلب يدي حسام صديق آخي محسن شاب على خلق ودين
ومهندس معماري وافقت عليه بدون نقاش لآنه كان ممتاز وكنت معجبة بيه كثير وعندما خطبني ماصدقت وقلت نعم وتمت
ويجلس مع على إنفراد لآنه زوجي شرعي لكنه كان محترم جدا ولم
يحاول تجاوز الحدود معي
وهذا كان مخليني غير خائڤة منه ولا من ليلة الډخلة التي ټرعب كل الفتيات
مرة فطرة الخطوبة بسرعة كبيرة وجاء
موعد الزيفاف كنت متشوقة بصراحة كثير حتا آكون مع حسام
في بيت واحد
بعد الحفلة ركبنا سيارة حسام ونطلق حسام
نحو شقتنا وكان في الطريق متلهف عليا بشدة كان يسوق ويده تتجول على جسدي بصراحة كنت سعيدة جدا بلمساته وكل جسدي يقشعر الكن الغريب آنني كنت مستمتعة بلسامته ولم آشعر بلخوف
مثل كل العرائس بل آتمنا الوصول بسرعة حتا آكون معه
وصلنا للبيت ودخلنا وحسام يقول بسم الله نورتي بيتك ياعروسة
كان قلبي يدق بسرعة كبيرة
دخلت لبيت جميل آكيد حسام مهندس وله ذوق رفيع دخلنا على الغرفة الملكية غرفة النوم حسام حبيبتي وآخيرة نحن مع بعض في غرفة واحدة
هذا حلم تحقق طبع تتوقعون مني
آكون خجلوة وخائڤة لكن العكس كنت سعيدة جدا حسام حياتي غيري ملابسك حتا نتعشا شيفاء نتعشا اوووف وهل هذا وقت الآكل
لبست قميص مثير جدا شتريته في جهازي
قصير وخفيف وخرجت وجدت حسام غير ولبس بجامة ما آن رئاني حتا برقت عيونه ولمعت من شدة الإعجاب ولما لا وآنا مٹيرة بكل معن
الكلمة ومع العطور التي ڠرقت جسدي بها ولقميص المثير
حسام لم يقاوم كثير ووقف وآخذني من يدي وآجلسني على فخضه وبدا في لمسي وكنت سعيدة جدا حسام هل آنتي خائڤة
شيفاء لا حياتي حسام هل آنتي مستعدة لليلة العمر شيفاء نعم حياتي مستعدة حسام كم آنتي جميلة ومٹيرة آنا محضوض جدا بيك شيفاء وآنتا في قمة الرجوله
ولوسامة
حسام ياااااه روووعة آنتي حبيبتي
وممكن تكون فيه صعوبة في التعامل معكي لكنكي كنتي غير ماتوقعت
شيفاء لا لقد جهزت نفسي لهذه اليلة من زمن حسام بدا لمساته وهمساته حتا حانت لحظة المفاجاه
لقد كانت جرائتي كبيرة ولا توصدق
كنت مستعدة له بقوة بل لن آبالغ إذا قلت آنني كنت جريئة آكثر من حسام
هذه الرغة الكبيرة مني كانت غير
طبيعية وهذه الشهوة قد تسبب لي
مشاكل في قادم الإيام
كنت آشعر آن حسام آكثر وخوف
مني كنت ناااار هذه مسائلة غير
طبيعية لفتاة تكون هذه آول مره تناة مع راجل ووالله هذه آول مره
آرا فيها راجل بدون ثيابه وبدل من ا
لخوف والخجل كنت آتمتع بهذا وكثيرا حسام يحاول لكنه
لم ينجح وآعاد المحاولة آكثر من مره لكن بدون جدوا كنت مثل
الحجر الصوان شعرت بخوفه وخجله مني في نفس ااوقت قام
من عليا وهوى متعرق ويلهث بشده وجلس على طرف السرير
منخفض الرائس مسكور النفس آنا
حاولت التخفبف عنه قائلة لابائس
حبيبي هذا من لإرهاق والتعب هى
آستحم ودعنا نتعشا
وبعدها نرجع نحاول من جديد نعم
لقد كنت في قمة الرغة والله كنت
ساآموت من الداخل الراجل حالته حال وآنا آقول سنعود بعد قليل لا
هذه منتها الطافة والحنية
قام حسام ودخل للحمام وآنا آندب
على حضي هذه اليلة التي كنت آحلم بيها طوال عمري وزادة هذه الآحلام من بعد ما تمت خطبتي
لحسام لكن الحلم تحول لكبوس حسام خرج بعد وقت طاويل من الحمام حتا كنت آضنه سوف ينام فيه
خرج وكان جسده مكشوف ومبلل وفيه لمعة مٹيرة كنت آتلوه من الشوق
حاولت آثيره وعملت حركاة كنت
مثل بياعة الهواء وليته جاء بنتيجة حسام قال هى نتعشا
قمت آجر إذيول الخيبة خلفي جلسنا
آكلنا بدون نفس لا مني ولا منه نتهينا وكنت آتمنا آنه يقول لي هى
لغرغة. النوم لكنه قال هى نشاهد فيلم معقول هذا الحظ فيلم ليلة الډخلة لكنني تحاملت على
نفسي وقلت نعم حبيبي هى قال إخطاري آنتي فيلم على ذوقك قلت في نفسي وااااو راح نخطار
فيلم رومنسي وخطرت فيلم هندي
لكنه قال لا لا آحب هذه النوعي فيها قلت آدب كثيرا والله وهذا
المطلوب لكن مابليد حيلا قلت
حسننا آخطار آنتا فيلم
وخطار فيلم الآنكوندا
آنكوندا ليلة الډخلة لكن لبائس
آعمل نفسي خائڤة وآرتمي في حضنه وهذا المطلوب
وبدا الفيلم ومع آول لقطة نفذت
اياه ثعبان ورتميت عليه لكنه إبعدني قائل لا هذا مجرد غصن لا
تكوني مثل الآطفال
كانت ليلة العمر غير ماتوقعت بعد
مرور بعض لوقت لاحضت تغير
ملامح حسام الذي بدا عليه الرغة
من جديد ودخلنا للغرفة وبدائنا
متابعة القراءة